الصفحه ١٦ : من أهل العراق ، والحجاز ، واليمن ، والشام ، ومصر ، وكان قد رحل واكثر
السماع والكتابة وصنف المسند
الصفحه ١٧ : ، ومحمد بن يحيى الصولي ، وغيرهم وهو من أهل
البصرة ، ورد بغداد وحدث بها وقال : دخلت على المتوكل فمثلت بين
الصفحه ٢٩ :
حياته ولم يبق لنا
غير كلمات عن حياته ، كما اشار إليها ابن ابي الحديد من انه عالم محدث كثير الأدب
الصفحه ٣٤ : عناية وحرصا منه على
صيانة التراث الفكري الاسلامي ... منذ شبابه ومنذ الوقت الذي كان يتدرج على طريق
العلم
الصفحه ٤٥ : قال : خرج علي
عليه السلام على الناس من عند رسول الله صلى الله عليه وآله ، في مرضه فقال له
الناس : كيف
الصفحه ٥١ : ، فأتاهم
عمر ليحرق عليهم البيت ، فخرج إليه الزبير بالسيف ، وخرجت فاطمة عليها السلام ، تبكي
وتصيح فنهنهت من
الصفحه ٨٤ : الرحمن
، كان الأمر لك أو لغيرك ، فقال علي : اعطني يا عبد الرحمن موثقا من الله لتؤثرن
الحق ولا تتبع الهوى
الصفحه ١١٩ : الناس هناك ، ولسنا ننكر شيئا من أمره ، فلم يلبث أن جاءه نصف
النهار فاستأذن على سعد ، فأذن له فسلم عليه
الصفحه ١٢٤ : بالسكر من الخمر خرج عن الكوفة معزولا ، فقال أبو زبيد يتذكر أيامه
وندامته :
من يرى العير لابن
الصفحه ١٤٣ : بنا
مذ غبت عنا فنحن اليوم نغتصب (١)
قال : فما رأيت باكية وباك منه يؤمئذ ، ثم
الصفحه ١٤٦ :
قريش ومشايخ أهل
الشام من علماء السوء فقال عمر بن عبد العزيز : قد صح عندي وعندكم ان فاطمة بنت
رسول
الصفحه ٥ :
وجميع ما نورده في هذا الفصل من كتاب
أبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري. في
الصفحه ٤١ : الكلبي مات ٢٠٤ / ٢٠٦ محدث ، شابة ، مؤرخ من أهل الكوفة
، قدم بغداد وحدث بها حفظ القرآن في ثلاثة أيام
الصفحه ٦١ : ، والله انه لفينا ، فلا تتبعوا الهوى ، فتزدادوا من
الحق بعدا.
فقال بشير بن سعد : لو كان هذا الكلام