الصفحه ١٠٨ : ظلماكم
من حقكم شيئا ، أو قال : ذهبا من حقكم بشيء ، فقال : لا ، والذي انزل القرآن على
عبده ليكون للعالمين
الصفحه ١١٢ : ، وعهده الذي عهد فيه ، فقلتما
: نعم ، وجئتما في الآن تختصمان ، يقول هذا : أريد نصيبي من ابن أخي ، ويقول
الصفحه ١٢١ : والجميع الى افتراق
أزيدكم على أن تحمدوني
فما لكم ومالي من خلاق
الصفحه ١٢٣ :
فاني أجد اليوم
نشاطا ، وشممنا منه رائحة الخمر ، فضرب عثمان الرجل ، فقال الناس : عطلت الحود
وضربت
الصفحه ١٢٥ : العداوة والشنآ
ن إلا مقال ما لا يقال
من رجال تقا رضوا منكرات
الصفحه ١٣١ :
الشعبي ، عن ربعي بن
حراش ، قال : قال لنا عمر : يا معشر غطفان ، من الذي يقول :
أتيتك عاريا
الصفحه ١٤ : الناس. وقال الخطيب : كان ثقة
عالما بالسير وأيام الناس. وله تصانيف كثيرة وكان قد نزل في آخر عمره سر من
الصفحه ٢٢ : ء
على الشعراء في عدة انواع من صناعة الشعر (١)
في عدة صفحات منها ص ٢٨ ، ٤٧ ، ٥٧ ، ٦٤ ، ٨٠ ، ٨٢ ، ٨٩ ، ١٠١
الصفحه ٣٠ : الجوهري :
ما يتركه العالم والأديب ، على صفحة
الوجود من اثر فكري وجهود علمي نثرا أو شعرا ، فإنه ترجمان
الصفحه ٦٨ : ؟
قالا : ننتظر هذا الرجل يخرج فنبايعه ، يعنيان عليا ، فقال : أتريدون أن تنظروا
حبل الحيلة من أهل هذا
الصفحه ٧٣ : اثنين ، قال ابن العباس : فجاء بكلام لم أجد بدا من مسألته عنه ، فقلت
: ماهما يا أمير المؤمنين؟ قال
الصفحه ١٠٠ : من
قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقبلتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله
شيئا ، وسيجزي الله
الصفحه ١٠١ : ، فقال لها : يا ابنة رسول الله ، والله ما خلق الله خلقا أحب إلي من رسول
الله صلى الله عليه وآله أبيك
الصفحه ١١٧ :
أبيها ، فمنعها ، فقالت
له : لئن مت اليوم من كان يرثك؟ قال : ولدي واهلي ، قالت : فلم ورثت أنت رسول
الصفحه ١٢٦ : ، فقطع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
هدبة من ثوبه وقال : اذهبي بها إليه وقولي له : أن رسول الله قد