الصفحه ٧٥ : الله عليه وآله ، سأل عن اسامة والبعث ، فأخبر
أنهم يتجهزون ، فجعل يقول : انفذوا بعث اسامة ، لعن الله من
الصفحه ٧٨ : مروان من نفسك ، قال : مم
ذا ، قال : من شتمه وجذب راحلته ، قال : أما راحلته فراحلتي بها ، وأما شتمه إياي
الصفحه ٤٤ : ، غضب رجال من
المهاجرين في بيعة أبي بكر بغير مشورة ، وغضب علي والزبير ، فدخلا بيت فاطمة عليها
السلام
الصفحه ٦٣ : رجل من المهاجرين ـ ويرونه أبا عبيدة ـ حتى
انطلقوا الى الأنصار ، وقد اجتمعوا عند سعد في سقيفة بني ساعدة
الصفحه ٧٢ :
فأخرجه ، وقال : يا
خالد ، دونك هذا ، فأمسكه خالد وكان خارج البيت مع خالد جمع كثير من الناس أرسلهم
الصفحه ٧٦ : الله لجعل له منها مخرجا. يا أبا ذر لا
يؤنسنك إلا الحق ، ولا يوحشنك إلا الباطل ، ثم قال لأصحابه : ودعوا
الصفحه ٨٠ :
وحوله نفر سكوت لا
يتكلمون ، كأن على رؤوسهم الطير ، فسلمت ثم جلست ، فلم اسأله عن شيء لما رأيت من
الصفحه ٨٥ :
يدري من هو ، فقريش تزعم انه رجل من بني مخزوم ، والأنصار تزعم أنه رجل طوال آدم
مشرف على الناس ، لا يعرفه
الصفحه ٨٦ : أبو سفيان بن حرب :
أعندكم أحد من غيركم ، قالوا : لا ، قال : يا بني امية تلقفوها تلقف الكرة ، فوالذي
الصفحه ١٠٧ :
استنبط من قول رسول
الله صلى الله عليه وآله ، أن الله أطعم نبيا طعمة أن يجري رسول الله صلى الله
الصفحه ١١٣ : : أنشدكم الله هل تعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يدخل في
فيئه أهله السنة من صدقاته ، ثم يجعل ما
الصفحه ١١٦ : موسى بن عبد الله
بن حسن بن الحسين ، ونحن راجعون من الحج في جماعة ، فسألناه عن مسائل. وكنت أحد من
سأله
الصفحه ١٣٩ : وخيرته من الخلق ، ورضيه عليه السلام
ورحمة الله وبركاته.
ثم قالت عليها السلام :
وأنتم عباد الله نصب
الصفحه ١٤١ :
الأقدام ، تشربون
الطراق (١)
وتقتاتون القد ، اذله خاشعين تخافون ان يتخطفكم الناس من حولكم ، فأنقذكم
الصفحه ٧ : الزاخرة بالحيوية ، واليقظة
الروحية التي غزت العالم من أقصاه الى أقصاه بالنشاطات الفكرية ، والمعالم