الصفحه ١٤٥ : اني قد رددت عليكم مظالمكم وأول ما أردنها ما كان في يدي
من فدك على ولد رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٨ : اليقين انه كان في
الرعيل الأول من الذين احترمتهم الخاصة والعامة ، وأذعنت لحيويته العلمية الشيعة
والسنة
الصفحه ٧١ : اماما في العربية والحديث وهو اول
من اظهر السنة بمرو وجميع خراسان وكان اروى الناس عن شعبة واخرج كتبا
الصفحه ٨١ : وسلم أولى منه بالحق ، ولا أقضى بالعدل ، ولا آمر بالمعروف ، ولا أنهى عن
المنكر ، فسألت عنه فقيل : هذا
الصفحه ١١٤ :
ميراثك من ابن أخيك
، وجئت يا علي ، تطلب ميراث زوجتك من أبيها ، وزعمتما أن أبا بكر كان فيها خائنا
الصفحه ٢١ :
ببابه حتى يخرج إليه
فيسلم عليه ، وكان أبو علي الفارسي (١)
يقول : هو من محسني الدنيا.
ان كافة
الصفحه ٧٧ : ، فما أغناك عما منعوك ، وأحوجهم الى ما منعتهم ، فأسأل
الله الصبر والنصر ، واستعذ به من الجشع والجزع
الصفحه ٨٨ :
قال الشعبي : وقدم طلحة من الشام بعدما
بويع عثمان ، فقيل له : رد هذا الأمر حتى ترى فيه رأيك ، فقال
الصفحه ٥٠ :
معاذ ، عن ابن عون ،
قال : حدثني رجل من زريق ، أن عمر كان يومئذ ، قال : يعني يوم بويع أبو بكر
الصفحه ١٠٣ : الله صلى الله عليه وآله وسلم يأخذ من فدك قوتكم ، ويقسم الباقي ، ويحمل
منه في سبيل الله ، فما تصنعين بها
الصفحه ١٣٢ : الشعراء فتعرض عليه
أشعارها ، فانشده مرة الأعشى ، ثم حسان بن ثابت ، ثم قوم من الشعراء ، ثم جاءت
الخنسا
الصفحه ١١٥ : .
قال أبو بكر : لم يبلغ علمي من هذه
الآية أن أسلم اليكم هذا السهم كله كاملا ، ولكن لكم الغنى الذي يغنيكم
الصفحه ١٣٣ : معاوية بن بكر الباهلي
قال : قلت لحماد الرواية : لم قدمت النابغة؟ قال : لاكتفائك بالبيت الواحد من شعره
الصفحه ٤٣ : ، وقال الدوري : ليس بشيء ، وقال
معاوية بن صالح عن يحيى : ضعيف ، وقال أبو عاصم زعم لي سفيان الثوري ، قال
الصفحه ١٣ :
ان التاريخ ينبغي أن يتطهر من زلات
الميول والعواطف ، ويتجرد عن الأهواء والاتجاهات الطائفية