الصفحه ٩٠ : ، ومتى كان في غيرهم تداولته قريش بينها ، لا والله لا يدفع
الناس الينا هذا الأمر طائعين أبدا.
قلت
الصفحه ١٠٩ : صدقة (١)
قال : وكانت هذه الصدقة بيد علي عليه السلام ، غلب عليها العباس ، وكانت فيها
خصومتها ، فأبى عمر
الصفحه ١١٥ :
لم يعهد إلي في ذلك
بشيء ، ألا اني سمعته يقول لما انزلت هذه الآية : أبشروا آل محمد فقد جاءكم الغنى
الصفحه ١٢١ : جريت ولو
تركوا عنانك لم تزل تجري
وقال الخطيئة ايضا :
تلكم في الصلاة
الصفحه ١٤٥ : قد عاقب الله عليه الغاصب وأثاب المغصوبة (٣).
وقد روى انه كان لأمير المؤمنين عليه
السلام في ترك فدك
الصفحه ٧ :
الثقافية.
أن الحوادث الدامية التي انتابت الوطن
الإسلامي .. تركت في التراث الفكري رواسب قاتمة وآثارا جذرية
الصفحه ٣٨ : تركناه (٢).
ولما بويع لأبي بكر ، كان الزبير ، والمقداد
، يختلفان في جماعة من الناس الى علي ، وهو في
الصفحه ٤٤ : ، غضب رجال من
المهاجرين في بيعة أبي بكر بغير مشورة ، وغضب علي والزبير ، فدخلا بيت فاطمة عليها
السلام
الصفحه ٤٧ : له : ما أنا بفاتح بابي ، وقد عرفت
ما جئتم له كأنكم أردتم النظر في هذا العقد فقلنا : نعم ، فقال أفيكم
الصفحه ٤٨ : عمر ، وخرج الى مذهبه في
الخشونة والوعيد واتيان الأمر من أصعب جهاته ، فقال : اي والله ، واخرى انا لم
الصفحه ٤٩ : واياكم في الحكم سواء ، لا
فضل لأمير على مأمور ، كالخوصة إذا شقت اثنتين متساويتين.
(٢) القسم : العطا
الصفحه ٥٠ : أبو بكر على المنبر. كان علي ، والزبير ، وناس
من بني هاشم في بيت فاطمة ، فجاء عمر إليهم ، فقال : والذي
الصفحه ٥٢ :
قال علي : أفلا نصل
جناحك ونقوم معك؟ فقال : بلى ، فقال لابن عباس : قم معه ، قال فشبك أصابعه في
الصفحه ٥٤ :
فناولني كتابا فإذا فيه : حدثني فلان عن فلان ، ان النبي صلى الله عليه وآله لما
حضرته الوفاة اوصى ان تقطع يد
الصفحه ٥٨ :
فقال عمر : هيهات لا يجتمع سيفان في غمد
، إن العرب لا ترضى ان تؤمركم ونبيها من غيركم ، وليس تمتنع