الصفحه ٤٦ :
في نفسي من الحزن لوفاة رسول الله صلى الله عليه وآله فكنت أتردد الى بني هاشم وهم
عند النبي صلى الله
الصفحه ٥٦ : بني ساعدة وفيها رجال من أشراف
الأنصار ، ومعهم سعد بن عبادة وهو مريض بين أظهرهم ، فأراد عمر أن يتكلم
الصفحه ٥٧ : بقيت هذه الأمة ، كان ذلك أجدر أن يعدل في امة محمد صلى الله
عليه وآله وسلم ، فيشفق الأنصاري أن يزيغ
الصفحه ١٣٧ :
ذكر ابن أبي الحديد في المجلد ١٦ : ٢٢١
خطبة الصديقة الطاهرة الزهراء عليها السلام باختصار نقلا عن
الصفحه ١٣٩ : ، مديما للبرية استماعه ، قائدا الى الرضوان أتباعه ، ومؤديا
الى النجاة أشياعه فيه تبيان حجج الله المنيرة
الصفحه ١٤٠ :
والتنزه عن أكل
أموال الأيتام والاستيثار بفيئهم اجارة من الظلم ، والعدل في الاحاكم ايناسا
للرعية
الصفحه ١٤٣ : وانقلبوا
أبدت رجال لنا فحوى صدورهم
لما قضيت وحالت دونك الترب
وزاد في بعض
الصفحه ١٩ : روايتهم
عن أحمد بن عبد العزيز الجوهري في مؤلفاتهم.
١ ـ أبو الفرج الأصبهاني :
أبو الفرج علي بن الحسين
الصفحه ٤١ : يدي ، اليمين والشمال في سبيل الله.
وأما الثلاث اللواتي وددت اني كنت سألت
رسول الله (صلى الله عليه
الصفحه ٤٣ : محمد بن
يحيى قال : حدثنا غسان بن عبد الحميد قال : لما أكثر الناس في تخلف علي عليه
السلام ، عن بيعة أبي
الصفحه ٦١ : ، واضطلاعا به ، فسلم له الأمر وارض به
، فإنك ان تعش ويطل عمرك فأنت لهذا الأمر خليق وبه حقيق في فضلك وقرابتك
الصفحه ٦٩ : الله عليه وسلم على السمع والطاعة له في المحبوب والمكروه ، فلما عز الاسلام
وكثر أهله قال : يا علي زد
الصفحه ٧٢ : طالب عليه السلام ، ونحن راجعون من الحج في جماعة ، فسألناه عن
مسائل ، وكنت أحد من سأله ، فسألته عن أبي
الصفحه ٧٩ :
والأوس والخزرج في
نسعة (١) ، أفتحمل
لعلي عليه السلام ما أتاه اليك.
فقال مروان : والله لو أردت
الصفحه ٨٢ : منهم. وروي أن عمر قبل موته أخرج سعد بن مالك من
أهل الشورى ، وقال : الأمر في هؤلاء الأربعة ، ودعوا سعدا