الصفحه ٧٤ :
في ذلك اليوم ، فكان ابن عباس يقول : أن الرزية ما حال بيننا وبين كتاب رسول الله
صلى الله عليه واله
الصفحه ١٢ :
نسخة ، كذا نسخة
اخرى منه في مكتبة بهاء الدين أبي الحسن علي الاربلي البغدادي صاحب كتاب ـ كشف
الغمة
الصفحه ٢٢ :
حوزة شيخه واستاذه
أبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري ، كما صرح بذلك في كتابه الموشح مآخذ العلما
الصفحه ٦٣ : ومنكم أمير قال عمر : أيها
الناس أيكم يطيب نفسا ان يتقدم قدمين رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة
الصفحه ٩ : : أوحد عصره في
فنون الآداب وعلو السماع ، وشهرته تغني عن الأطناب في وصفه ، سافر عن بغداد في
شبابه
الصفحه ٢٥ :
ثقة صدوقا ، واسع الحفظ بصيرا بالعلل والرجال والأبواب ، كثير التصانيف ، وأول
سماعه في سنة ٢٧٣ بطبرية
الصفحه ٩٤ : تستتيبني
لتقبل شهادتي ، قال : أجل ، قال : فإني لا أشهد بين اثنين ما بقيت في الدنيا ، قال
: فلما ضربوا الحد
الصفحه ١١٠ : الله صلى
الله عليه وآله وسلم ، في هذا الفئ بشيء لم يعطه غيره ، قال تعالى : (ما أفاه الله
على رسوله منهم
الصفحه ٨ :
الكتب جسراً على نهر دجلة ، ورموا الكثير منها في مواقد المطابخ والاتلاف والحمامات.
والذي نراه اليوم
الصفحه ٢٠ :
وهذا ما نجده واضحا
في كتابيه الأغاني ومقاتل الطالبيين ، فكثيرا ما يقول : حدثنا أحمد بن عبد العزيز
الصفحه ٥٥ : بهذا الأمر ، فإنكم أحق الناس وأولاهم
به.
فأجابوا جميعا : أن وفقت في الرأي ، وأصبت
في القول ، ولن
الصفحه ١٤١ : نارا للحرب أطفأها الله ، ونجم
قرن الضلالة ونفر فاغر من المشركين قذف أخاه في لهواتها ، فلا ينكفئ حتى يطأ
الصفحه ١٤٢ : أخذتم توردن وقدتها ، تتهيجون
جمرتها ، تشربون حسوا في ارتغاء (١)
وتمشون لأهله وولده في الخمر والضرا
الصفحه ١٨ :
محمد الحرمي ، وحبذل بن والق وغيرهم ، قال الدارقطني : صدوق لا بأس به. مات بسر من
رأى يوم السبت في أول
الصفحه ٣٣ : فذكره في فهرست كتب الشيعة وأسماء
المصنفين منهم قديما وحديثا فقال : أحمد بن عبد العزيز الجوهري له السقيفة