الصفحه ٨٣ : الجانب الذي فيه عبد الرحمن لانه ابن عمه ، وعبد الرحمن نظير
عثمان وهو صهره ، فإذا اجتمع هؤلاء فلو أن
الصفحه ٩٣ :
الى امهات المؤمنين
حتى بكين معه ، قال : ولم يكن زياد حضر ذلك المجلس ، فأمر عمر ان ينحي الشهود
الصفحه ١٠٣ : بكر بكى ثم قال : يا
ابنة رسول الله ، والله ما ورث أبوك دينارا ولا درهما ، وانه قال : إن الأنبياء لا
الصفحه ١٠٦ : عروة ، عن عائشة ، أن
فاطمة ، والعباس أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٧٤ :
فقال : قوموا. إنه
لا ينبغي لنبي أن يختلف عنده هكذا ... فقاموا ، فمات رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٧٦ : فنودي في الناس الا يكلم أحد أبا ذر ولا يشيعه ، وأمر مروان بن الحكم أن
يخرج به ، فخرج به ، وتحاماه الناس
الصفحه ٨٢ : ، وكان طلحة يومئذ بالشام ، وقال عمر : أن رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم ، قبض وهو عن هؤلاء راض ، فهم
الصفحه ٨٧ : عليا
تضاحك ، وقال : سبحان الله ، لقد بدأ بها عثمان ، أيعفو عن حق امرئ ليس يواليه ، تالله
أن هذا لهو
الصفحه ١٢٩ : له : أولم يعتذر اليك؟
قال : بلى ، قلت : فهو ما اعتذر به ، قال : ثم انشأ يحدثني فقال : ان اول من راثكم
الصفحه ١٠ : ... غير أن لم يحفظ التاريخ لنا منه كتاب ولا رسالة ولا ورقة ... مع العلم كما
سنوقفك عليه من أن مؤلفاته كانت
الصفحه ٥٥ : بهذا الأمر ، فإنكم أحق الناس وأولاهم
به.
فأجابوا جميعا : أن وفقت في الرأي ، وأصبت
في القول ، ولن
الصفحه ٥٧ : ، وولكنا نشفق فيما بعد هذا اليوم
، ونحذر أن يغلب على هذا الأمر من ليس منا ولا منكم ، فلو جعلتم اليوم ، رجلا
الصفحه ٥٩ : الأوس أن رئيسا من رؤساء
الخزرج قد بايع ، قام اسيد بن حضير ـ وهو رئيس الأوس ـ فبايع حسدا لسعد أيضا
الصفحه ٦٦ : : فلما قضينا غزاتنا قلت له : يا أبا بكر ، اني قد
صحبتك وإني لي عليك حقا ، فعلمني شيئا انتفع به ، فقال
الصفحه ٧٥ :
وسر على بركة الله ،
فقال : يا رسول الله ، إن أنا خرجت وأنت على هذه الحال خرجت وفي قلبي قرحة منك