الصفحه ٢٤ : خبر من حياة كأنها
معرس يعسوب برأس سنان
له تصانيف منها : البديعية. التصحيف
الصفحه ١٣ :
ان التاريخ ينبغي أن يتطهر من زلات
الميول والعواطف ، ويتجرد عن الأهواء والاتجاهات الطائفية
الصفحه ٣٠ :
شرح ما يقع فيه
التصحيف
أبو احمد الحسن بن
عبد الله العسكري : ٤٥٧
الصراط
الصفحه ٣١ : عدم تشيعه
ومخالفته له كما أن مشايخه الذين تلقف عنهم الحديث والعلم والأدب ليس فيهم من عرف
بالتشيع ، أو
الصفحه ٦٣ : النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في
فضائل أبي بكر الصديق ، من الموضوعات لم يصح منه حديث ، أو ليس فيه حديث
الصفحه ٣٢ : فدك
في الفصل الأول فيما ورد من الأخبار والسير المنقولة من أفواه أهل الحديث وكتبهم ،
لا من كتب الشيعة
الصفحه ٣٣ :
الشيعة من أصحاب
الحديث ، وما صنفوه من التصانيف ورووه من الأصول فقال : أحمد بن عبد العزيز
الجوهري
الصفحه ٧١ : اماما في العربية والحديث وهو اول
من اظهر السنة بمرو وجميع خراسان وكان اروى الناس عن شعبة واخرج كتبا
الصفحه ٤٣ : الحديد
٢ : ٤٨. والحديث لا يعتد عليه لأن في سنده أبو النضر محمد بن السائب بن بشر بن
عمرو بن عبد الحارث بن
الصفحه ٣٨ :
وحدثني المغيرة ين محمد المهلبي قال : ذاكرت
اسماعيل بن اسحاق القاضي ، عند الحديث وأن أبا سفيان قال
الصفحه ١٠٨ : ظلماكم
من حقكم شيئا ، أو قال : ذهبا من حقكم بشيء ، فقال : لا ، والذي انزل القرآن على
عبده ليكون للعالمين
الصفحه ٦٨ : ؟
قالا : ننتظر هذا الرجل يخرج فنبايعه ، يعنيان عليا ، فقال : أتريدون أن تنظروا
حبل الحيلة من أهل هذا
الصفحه ١٨ :
الحديث والرواية ، ومن الذين أجمعت أئمة الجرح والتعديل على توثيقهم وضبطهم ، كذلك
يحدثنا التاريخ ان نفرا من
الصفحه ٢٨ : ، ونقل الرواة عنه الكثير من القضايا ، بحيث ابتنوا على ثقافته ، مؤلفاتهم
في الحديث والأدب.
وهذا إن دل
الصفحه ٢٥ : كان الباعث
في خموله وخموده.
ومهما يكن من أمر ، فقد أهمله رجال
الحديث والدراية ، مع علمهم بوجوده