الصفحه ١٣٨ : (٧) وأبان في الفكر معقولها ، الممتنع من
الأبصار رؤيته ، ومن الألسن صفته ، ومن الأوهام الاحاطة به أبدع الأشيا
الصفحه ٣٧ : (ص) ، قد بعث أبا سفيان ساعيا ، فرجع من سعايته وقد مات
رسول الله (ص) ، فلقيه قوم فسألهم ، فقالوا : مات رسول
الصفحه ٤٨ :
الله عليه وآله ، وان
كان المسلمون قد رأوا مكانك من رسول الله صلى الله عليه وآله ، ومكان أهلك ، ثم
الصفحه ٥٠ :
معاذ ، عن ابن عون ،
قال : حدثني رجل من زريق ، أن عمر كان يومئذ ، قال : يعني يوم بويع أبو بكر
الصفحه ٦٢ : بيد أبي بكر وقال : سيفان في غمد واحد ، إذا لا يصلحان
، ثم قال : من له هذه الثلاث : ثاني اثنين إذ هما
الصفحه ٦٤ : يده الى ابي بكر فبايعه ، إلا رجلا من الأنصار أدخل يده بين يدي ويد
أبي بكر فبايعه قبلي ، ووطئ الناس
الصفحه ٨٣ :
الأنصاري ـ قال : مشيت
وراء علي بن أبي طالب ، حيث انصرف من عند عمر ، والعباس بن عبد المطلب يمشي
الصفحه ٩٢ :
أبا موسى أمره أن يرحل من وقته ، فقال : المغيرة : قد علمت ما وجهت له ، فألا
تقدمت وصليت ، فقال : ما أنا
الصفحه ٩٩ : ، وقلوب راعية
، ثم قالت : لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين
رؤوف رحيم
الصفحه ١٠٣ : الله صلى الله عليه وآله وسلم يأخذ من فدك قوتكم ، ويقسم الباقي ، ويحمل
منه في سبيل الله ، فما تصنعين بها
الصفحه ١٢١ : والجميع الى افتراق
أزيدكم على أن تحمدوني
فما لكم ومالي من خلاق
الصفحه ١٢٣ :
فاني أجد اليوم
نشاطا ، وشممنا منه رائحة الخمر ، فضرب عثمان الرجل ، فقال الناس : عطلت الحود
وضربت
الصفحه ١٢٥ : العداوة والشنآ
ن إلا مقال ما لا يقال
من رجال تقا رضوا منكرات
الصفحه ١٣٠ :
رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم من قلوب بني هاشم ، فقال عمر : اليك عني يا ابن عباس ، فقلت : أفعل
الصفحه ١٣١ :
الشعبي ، عن ربعي بن
حراش ، قال : قال لنا عمر : يا معشر غطفان ، من الذي يقول :
أتيتك عاريا