الصفحه ١١٦ : موسى بن عبد الله
بن حسن بن الحسين ، ونحن راجعون من الحج في جماعة ، فسألناه عن مسائل. وكنت أحد من
سأله
الصفحه ١٣٩ : وخيرته من الخلق ، ورضيه عليه السلام
ورحمة الله وبركاته.
ثم قالت عليها السلام :
وأنتم عباد الله نصب
الصفحه ١٤١ :
الأقدام ، تشربون
الطراق (١)
وتقتاتون القد ، اذله خاشعين تخافون ان يتخطفكم الناس من حولكم ، فأنقذكم
الصفحه ٧ : الزاخرة بالحيوية ، واليقظة
الروحية التي غزت العالم من أقصاه الى أقصاه بالنشاطات الفكرية ، والمعالم
الصفحه ٤٠ :
مني من بعدي واخترت لكم خيركم في نفسي ، فكلكم ورم لذلك أتفه رجاء أن يكون الأمر
له ، ورأيتم الدنيا قد
الصفحه ٤٦ :
رسول الله ذلك اليوم
(١).
وحدثني المغيرة بن محمد المهلبي من حفظه
، وعمر بن شبة من كتابه باسناد
الصفحه ٤٧ : الى ابي ، فضربنا عليه بابه حتى صار خلف الباب ، فقال : من
أنتم فكلمه المقداد ، فقال : ما حاجتكم؟ فقال
الصفحه ٥٢ : ، فقلت : ألم
يعتذر اليك؟ قال : بلى ، فقلت : هو ما اعتذر به ، قال : يا ابن عباس ، إن أول من
ريثكم عن هذا
الصفحه ٥٤ : : قلت ليحيى بن صالح الوحاظي
: قد رويت عن مشايخ من نظراء حريز ، فما بالك لم تحمل عن حريز قال : اني اتيته
الصفحه ٥٩ : الأوس أن رئيسا من رؤساء
الخزرج قد بايع ، قام اسيد بن حضير ـ وهو رئيس الأوس ـ فبايع حسدا لسعد أيضا
الصفحه ٦٦ :
وعمر ، قال : فقلت :
والله لأختارن في هذه الغزاة لنفسي رجلا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٨١ : ، قالك ثم
خرجت من المدينة حتى انتهيت الى الكوفة فوجدت أهلها أيضا وقع بينهم شر ، ونشبوا في
الفتنة ، وردوا
الصفحه ٩١ : ـ وهو أمير البصرة ـ يختلف الى امرأة من ثقيف ،
يقال لها : الرقطاء ، فلقيه أبو بكرة يوما فقال له : اين
الصفحه ٩٧ : أبي زائدة ، عن محمد بن
اسحاق ، عن الزهري قال : بقيت بقية من أهل خيبر تحصنوا ، فسألوا رسول الله صلى
الصفحه ١٣٤ :
أعرفه ، وذلك أول
يوم وفدت في من العراق على عبد الملك ، فقلت حين دخلت : عامر بن شراحيل الشعبي يا