الصفحه ٧٨ : مروان من نفسك ، قال : مم
ذا ، قال : من شتمه وجذب راحلته ، قال : أما راحلته فراحلتي بها ، وأما شتمه إياي
الصفحه ٨٩ :
لأعجب من قريش وتطاولهم على الناس بفضل رسول الله ، ثم انتزاعهم سلطانه من أهله ، قال
عبد الرحمن : أما
الصفحه ٤٤ : ، غضب رجال من
المهاجرين في بيعة أبي بكر بغير مشورة ، وغضب علي والزبير ، فدخلا بيت فاطمة عليها
السلام
الصفحه ٤٩ :
أمير ومنكم أمير ، انا والله ما ننفس هذا الأمر عليكم أيها الرهط ، ولكنا نخاف أن
يليه بعدكم من قتلنا أبنا
الصفحه ٦٥ : : نعم ، قال : فادن فدنا منه فبايعه
خالد وهو قاعد على بابه (١).
وحدثنا أبو يوسف يعقوب بن شيبة ، عن
خالد
الصفحه ٧٢ :
فأخرجه ، وقال : يا
خالد ، دونك هذا ، فأمسكه خالد وكان خارج البيت مع خالد جمع كثير من الناس أرسلهم
الصفحه ٧٦ : الله لجعل له منها مخرجا. يا أبا ذر لا
يؤنسنك إلا الحق ، ولا يوحشنك إلا الباطل ، ثم قال لأصحابه : ودعوا
الصفحه ٧٧ : ، فما أغناك عما منعوك ، وأحوجهم الى ما منعتهم ، فأسأل
الله الصبر والنصر ، واستعذ به من الجشع والجزع
الصفحه ٨٠ :
وحوله نفر سكوت لا
يتكلمون ، كأن على رؤوسهم الطير ، فسلمت ثم جلست ، فلم اسأله عن شيء لما رأيت من
الصفحه ٨٥ :
يدري من هو ، فقريش تزعم انه رجل من بني مخزوم ، والأنصار تزعم أنه رجل طوال آدم
مشرف على الناس ، لا يعرفه
الصفحه ٨٦ : أبو سفيان بن حرب :
أعندكم أحد من غيركم ، قالوا : لا ، قال : يا بني امية تلقفوها تلقف الكرة ، فوالذي
الصفحه ٨٧ : العجب ، قالوا : فكان ذلك أول ما بدا من عثمان مما نقم عليه.
قال الشعبي : وخرج المقداد من الغد ، فلقى
الصفحه ٨٨ :
قال الشعبي : وقدم طلحة من الشام بعدما
بويع عثمان ، فقيل له : رد هذا الأمر حتى ترى فيه رأيك ، فقال
الصفحه ١٠٧ :
استنبط من قول رسول
الله صلى الله عليه وآله ، أن الله أطعم نبيا طعمة أن يجري رسول الله صلى الله
الصفحه ١١٣ : : أنشدكم الله هل تعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يدخل في
فيئه أهله السنة من صدقاته ، ثم يجعل ما