الصفحه ٩٣ : لن يخزي الله على لسانه
رجلا من المهاجرين.
وفي حديث أبي زيد عمر بن شبه ، عن السري
، عن عبد الكريم
الصفحه ١٢٧ : بالكوفة الى السجن ، وعلى السجن رجل نصراني من قبل
الوليد ، وكان يرى جندب بن كعب يقوم بالليل ويصبح صائما
الصفحه ٦١ :
: فإن لم تبايعني لم أكرهك ، فقال له عبيدة : يا ابا الحسن ، انك حديث السن ، وهؤلاء
مشيخة قريش قومك ، ليس
الصفحه ٦٧ : :
__________________
(١) ابن أبي الحديد
٦ : ٤٢. والحديث مختلق لأن في سنده عامر الشعبي وهو مقدوح بقوادح عديدة ، وأعظم
مطاعنة انه
الصفحه ٥٨ :
فقال عمر : هيهات لا يجتمع سيفان في غمد
، إن العرب لا ترضى ان تؤمركم ونبيها من غيركم ، وليس تمتنع
الصفحه ١١٤ :
ميراثك من ابن أخيك
، وجئت يا علي ، تطلب ميراث زوجتك من أبيها ، وزعمتما أن أبا بكر كان فيها خائنا
الصفحه ٨ :
التاريخ ونقرأ ما
جرى على الخزائن والمكتبات من إحراق وإغراق واتلاف وتدمير ، فقد أقام الفاتحون من
الصفحه ١٠ :
المخطوطات ونقلها
الى اميركة ، حيث استقر بها المقام في مكتبة جامعة برنستن (١).
ومهما يكن من أمر
الصفحه ١٣٧ : كتاب ـ السقيفة وفدك ـ
غير أن أبا الحسن علي بن عيسى بن أبي الفتح الأربلي ، ذكر الخطبة برمتها من المرجع
الصفحه ٩ :
كان ديدنهم مدى
حياتهم.
هنا يكشف التاريخ القناع عن وجه واحد من
هؤلاء ، ويعرف بتاج الدين أبي اليمن
الصفحه ٨٢ :
قال : فسكت عنه ثم كان من الأمر بعد ما
كان (١).
لما طعن عمر جعل الأمر شورى بين ستة نفر
: علي بن
الصفحه ٢١ :
ببابه حتى يخرج إليه
فيسلم عليه ، وكان أبو علي الفارسي (١)
يقول : هو من محسني الدنيا.
ان كافة
الصفحه ٢٧ : بالتأليف
والتصنيف والعبادة والرياضة ، له كتب منها ـ كشف الغمة في معرفة الأئمة (٢) نقل في كتابه عن كتاب
الصفحه ٧٩ : ء وشراب ، وطفقت أبغي ابلي ، فلما أردت الوضوء اصطببت من الاداوة ماء فتوضأت ، ثم
أردت الشراب ، فلما اصطببتها
الصفحه ١١٠ :
فاستب علي ، والعباس
، عند عمر ، فقال عبد الرحمن : يا أمير المؤمنين ، أقضي بينهما وارح أحدهما من