الصفحه ١٠٧ :
استنبط من قول رسول
الله صلى الله عليه وآله ، أن الله أطعم نبيا طعمة أن يجري رسول الله صلى الله
الصفحه ٦٥ :
الله صلى الله عليه
وسلم ، استعمل خالد بن سعيد بن العاص ، على عمل ، فقدم بعدما قبض رسول الله صلى
الصفحه ٧٣ :
ابنة نبي مرسل ، وماتت
وهي غضبى على قوم ، فنحن غضاب لغضبها (١).
أخبرنا أبو زيد عمر بن شبة
الصفحه ١٠٣ :
يورثون ، فقالت ، أن فدك وهبها لي رسول الله صلى الله عليه وآله ، قال : فمن يشهد
بذلك ، فجاء علي بن أبي
الصفحه ٨٥ :
يدري من هو ، فقريش تزعم انه رجل من بني مخزوم ، والأنصار تزعم أنه رجل طوال آدم
مشرف على الناس ، لا يعرفه
الصفحه ٦٩ :
وحدثني أبو الحسن علي بن سليمان النوفلي
، قال : حدثني أبي ، قال : حدثني شريك بن عبد الله ، عن
الصفحه ٩٧ :
الله عليه وآله أن يحقن دماءهم ويسيرهم ، ففعل ، فسمع ذلك أهل فدك ، فنزلوا على
مثل ذلك ، وكانت للنبي صلى
الصفحه ١٠٢ :
الله عليه وآله وسلم ، إن هذا المال لم يكن للنبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وإنما
كان مالا من أموال
الصفحه ١٠٥ :
عروة ، عن عائشة ، أن فاطمة عليها السلام ، أرسلت الى أبي بكر تسأله عن ميراثها من
رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١١١ :
أن أدفعها اليكما (١) قلت : أدفعها على أن عليكما عهد الله
وميثاقه لتعملان فيها بما عمل رسول الله
الصفحه ١٢٢ : الى علي عليه السلام فأخبره ، فقال : أرى ان تشخصه ، فإذا شهدوا عليه بمحضر
منه حددته ، فكتب عثمان الى
الصفحه ٣٨ : انكر ان يكون سمعه عثمان ولم يضرب عنقه
(١).
وجاء أبو سفيان الى علي عليه السلام ، فقال
: وليتم على هذا
الصفحه ٤٠ :
بارئا ، فقال : أما
إني على ما ترى لوجع ، وجعلتم لي معشر المهاجرين شغلا على وجعي ، وجعلت لكم عهدا
الصفحه ٦٦ :
وعمر ، قال : فقلت :
والله لأختارن في هذه الغزاة لنفسي رجلا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٧٧ :
واصبر حتى تلقى نبيك
صلى الله عليه وآله وهو عنك راض.
ثم تكلم الحسين عليه السلام ، فقال : يا
عماه