الصفحه ٥٦ : بني ساعدة وفيها رجال من أشراف
الأنصار ، ومعهم سعد بن عبادة وهو مريض بين أظهرهم ، فأراد عمر أن يتكلم
الصفحه ٥٧ : بقيت هذه الأمة ، كان ذلك أجدر أن يعدل في امة محمد صلى الله
عليه وآله وسلم ، فيشفق الأنصاري أن يزيغ
الصفحه ١٣٩ : ، مديما للبرية استماعه ، قائدا الى الرضوان أتباعه ، ومؤديا
الى النجاة أشياعه فيه تبيان حجج الله المنيرة
الصفحه ٧ :
الثقافية.
أن الحوادث الدامية التي انتابت الوطن
الإسلامي .. تركت في التراث الفكري رواسب قاتمة وآثارا جذرية
الصفحه ٤٧ : له : ما أنا بفاتح بابي ، وقد عرفت
ما جئتم له كأنكم أردتم النظر في هذا العقد فقلنا : نعم ، فقال أفيكم
الصفحه ٥٨ :
فقال عمر : هيهات لا يجتمع سيفان في غمد
، إن العرب لا ترضى ان تؤمركم ونبيها من غيركم ، وليس تمتنع
الصفحه ٧٨ :
قال : أما بلغك نهي عن كلام أبي ذر ، قال
: أو كلما أمرت بأمر معصية أطعناك فيه ، قال عثمان : أقد
الصفحه ٩٣ :
الثلاثة وألا يجالسهم أحد من أهل المدينة ، وانتظر قدوم زياد ، فلما قدم جلس في
المسجد ، واجتمع رؤوس
الصفحه ٣٤ :
هذا والذي ينبغي الاشارة إليه في نهاية
الحديث أن أبا بكر الجوهري دخل ميدان الأدب والحديث والتفسير
الصفحه ٨٨ :
قال الشعبي : وقدم طلحة من الشام بعدما
بويع عثمان ، فقيل له : رد هذا الأمر حتى ترى فيه رأيك ، فقال
الصفحه ١٠٠ :
كان رسول الله صلى
الله عليه وآله ، يقول : المرء يحفظ في ولده ، سرعان ما أحدثتم ، وعجلان ما أتيتم
الصفحه ١٤٦ : الله (ص) ادعت فدك وكانت في يدها ، وما كانت لتكذب على رسول الله (ص) مع
شهادة علي ، وام اليمن ، وأم سلمة
الصفحه ٢٣ : الى كشفها بنفسي فاذن له في ذلك. فلما أتاها
توقع ان يزوره أبو أحمد العسكري فلم يزره ، فكتب الصاحب إليه
الصفحه ٥٩ : ، فامتنع من البيعة في ذلك اليوم وفيما بعده ، وأراد عمر أن
يكرهه عليها ، فأشير عليه ألا يفعل ، وانه لا يبايع
الصفحه ١٤٤ : من بعد عهدهم. وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة
الكفر انهم لا إيمان لهم لعلهم ينتهون (ألا تقاتلوا قوما