الصفحه ١١٨ :
وما الذي نقموا من
أبي الحسن ، نقموا والله نكير سيفه ، وشدة وطأته ، ونكال وقعته ، وتنمره في ذات
الصفحه ١٥٢ :
مثالب النواصب
ابن شهرآشوب ـ مخطوط في مكتبتي ـ
مصفى المقال
الشيخ
الصفحه ٣٩ :
عن عبد الرحمن بن عوف قال : دخلت على
أبي بكر أعوده في مرضه الذي مات فيه فسلمت عليه وسألته كيف به
الصفحه ١٢ :
نسخة ، كذا نسخة
اخرى منه في مكتبة بهاء الدين أبي الحسن علي الاربلي البغدادي صاحب كتاب ـ كشف
الغمة
الصفحه ٢٢ :
حوزة شيخه واستاذه
أبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري ، كما صرح بذلك في كتابه الموشح مآخذ العلما
الصفحه ٨ :
الكتب جسراً على نهر دجلة ، ورموا الكثير منها في مواقد المطابخ والاتلاف والحمامات.
والذي نراه اليوم
الصفحه ٢٠ :
وهذا ما نجده واضحا
في كتابيه الأغاني ومقاتل الطالبيين ، فكثيرا ما يقول : حدثنا أحمد بن عبد العزيز
الصفحه ٥٥ : بهذا الأمر ، فإنكم أحق الناس وأولاهم
به.
فأجابوا جميعا : أن وفقت في الرأي ، وأصبت
في القول ، ولن
الصفحه ١٤١ : نارا للحرب أطفأها الله ، ونجم
قرن الضلالة ونفر فاغر من المشركين قذف أخاه في لهواتها ، فلا ينكفئ حتى يطأ
الصفحه ١٨ :
محمد الحرمي ، وحبذل بن والق وغيرهم ، قال الدارقطني : صدوق لا بأس به. مات بسر من
رأى يوم السبت في أول
الصفحه ٣٣ : فذكره في فهرست كتب الشيعة وأسماء
المصنفين منهم قديما وحديثا فقال : أحمد بن عبد العزيز الجوهري له السقيفة
الصفحه ١٣٨ : (٧) وأبان في الفكر معقولها ، الممتنع من
الأبصار رؤيته ، ومن الألسن صفته ، ومن الأوهام الاحاطة به أبدع الأشيا
الصفحه ٤٠ :
مني من بعدي واخترت لكم خيركم في نفسي ، فكلكم ورم لذلك أتفه رجاء أن يكون الأمر
له ، ورأيتم الدنيا قد
الصفحه ٩٢ : وأنت في هذا الأمر إلا سواء ، فقال المغيرة : إني أحب
أن أقيم ثلاثا لأتجهز. فقال أبو موسى : قد عزم أمير
الصفحه ٢٤ : به في تصانيفه وأقر على وثقاته وضبطه ،
فقال في كتابه شرح ما يقع فيه التصحيف والتحريف ص ٤٥٧ ما نصه