الصفحه ١٤ : الدارقطني ثقة ، وذكره ابن حبان في الثقات ، وقال : مستقيم
الحديث وكان صاحب أدب وشعر وأخبار ، ومعرفة بأيام
الصفحه ٧٥ : بباب رسول الله ، ورسول الله قد مات في تلك الساعة.
قال : فما كان أبي بكر وعمر يخاطبان
أسامة الى أن
الصفحه ١٠٥ : المال ، واني
والله لا أغير شيئا من صدقات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن حالها التي
كانت عليها في
الصفحه ١١٢ : ، وعهده الذي عهد فيه ، فقلتما
: نعم ، وجئتما في الآن تختصمان ، يقول هذا : أريد نصيبي من ابن أخي ، ويقول
الصفحه ١٣٢ :
الى ابن عباس ، فقال
له : أي الناس أشعر قال : اخبره يا أبا الأسود ، فقال أبو الأسود الذي يقول
الصفحه ١١٦ : اعتذرا
قال ابن الصباح : فقال لي أبو الحسن : أتقول
انه قد كفرهما في هذا الشعر ، قلت : نعم ، قال
الصفحه ١٢٩ : سويد ، عن يحيى بن زياد ، عن عمر بن عبد الله الليثي ، قال : قال عمر بن
الخطاب ليلة في مسيره الى الجابية
الصفحه ١٣٣ : أن تفعل ولا تعتذر ، ثم أقبل
على أهل الشام فقال : أيكم يروي اعتذار النابغة الى النعمان في قوله
الصفحه ٧٤ :
في ذلك اليوم ، فكان ابن عباس يقول : أن الرزية ما حال بيننا وبين كتاب رسول الله
صلى الله عليه واله
الصفحه ٢٥ : وكونه من الرواة والمحدثين ، فنجد مثلا ابن حجر
العسقلاني ... عندما يترجم في كتابه تهذيب التهذيب لواحد من
الصفحه ٢٦ : البغدادي ... وزميله ابن
حجر ... عذرا ورأيا محترما في عدم ذكرهم الجوهري :
لعل لها عذرا وأنت تلوم
الصفحه ٤٦ :
في نفسي من الحزن لوفاة رسول الله صلى الله عليه وآله فكنت أتردد الى بني هاشم وهم
عند النبي صلى الله
الصفحه ٦٧ : :
__________________
(١) ابن أبي الحديد
٦ : ٤٢. والحديث مختلق لأن في سنده عامر الشعبي وهو مقدوح بقوادح عديدة ، وأعظم
مطاعنة انه
الصفحه ٨٥ :
ابن الفاسق ، أأنت
ممن يستنصحه المسلمون أو يستشيرونه في أمورهم ، وارتفعت الأصوات ، ونادى مناد لا
الصفحه ١٢٤ :
ـب خلاء تحن فيه الشمال
يعرف الجاهل المضلل أن الد
هر فيه النكراء والزلزال