الصفحه ٨ : .
ونظراً لما يعتقده المسلمون كافة بما صح
عن النبي صلىاللهعليهوآله
من الطب وانه انجع العلاج وأصدقه حيث ان
الصفحه ٣٤ :
: من شكا عن ضرسه فليضع اصبعه عليه وليقرأ : هو الذي انشأكم من نفس واحدة فمستقر
ومستودع قد فصلنا الآيات
الصفحه ٢١ : مكتوبة :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ما خلق الله
تعالى داء إلا وخلق له دواء إلا السام.
وقال
الصفحه ٣١ : نوح إلى الله تعالى الغم فاوحى الله اليه ان يأكل العنب فانه يذهب الغم.
وقال صلىاللهعليهوآله
: إذا
الصفحه ٢٧ : صلىاللهعليهوآله
: عليكم بالألبان فانها تمسح الحر عن القلب كما يكسح الاصبع العرق عن الجبين ،
وتشد الظهر وتزيد في
الصفحه ١٢ : ابن مروان الميداني ، ورحل به ابوه إلى ابي
علي الحاجبي فاسمعه صحيح البخاري وكان صحيح السماع.
( ثالثاً
الصفحه ١٠ : النبوي ) اجمع ما كتب في ذلك فقد استفاد
مما كتبه السابقون وخاصة بكتابي الحموي والذهبي ، كما اشير إلى ذلك
الصفحه ١١ : هذا الذي نقدمه إلى القراء ، ومن الخير ان نعرّف
الرجل في سطور ، ربما تكشف بعض الجوانب من حياته ، إذ لا
الصفحه ١٣ :
الاسترابادي وغيره.
ه ـ ورحل إلى بخارا فسمع بها ابا عبد
الله محمد بن أحمد غنجار الحافظ
الصفحه ١٧ : ( الطب النبوي ) وإلى
القارئ نبذة عنه.
( تاسعاً ) الطب النبوي : قال المحقق
نصير الملة والدين في آداب
الصفحه ١٥ : آداب المتعلمين بالشيخ الامام.
( ثامناً ) مؤلفاته :
لقد وصف المترجم له بكثرة التصانيف ،
وإلى القارئ
الصفحه ٣٣ : ، وواحد وعشرين.
وقال صلىاللهعليهوآله
: في ليلة اسري بي إلى السماء ما مررت بملك من الملائكة إلا قالوا
الصفحه ١٤ : فقيها فاضلا ، ومحدثاً مكثراً ، صدوقاً يرجع إلى فهم ومعرفة
واتقان جمع الجموع وصنف التصانيف ، ورحل إلى
الصفحه ٥ : عن صاحب الرسالة صلىاللهعليهوآله
قوله :
( لا خير في الحياة إلا مع الصحة )
وقوله
الصفحه ١٦ :
الجامي في كتابه (
شواهد النبوة ) على ما حكي عنه.
٦ ـ كتاب الأوائل.
٧ ـ كتاب الشمائل ( شمائل