الصفحه ١٨٤ : (٢).
وللقاعدة
فروع :
منها : لو
وقف على بني زيد ، فإنهن لا يدخلن.
نعم لو وقف على
بني هاشم ، أو بني تميم
الصفحه ٢١٤ : الخاصّ ، وله صور :
منها : لو
قال : إن رأيتك تدخلين هذه الدار فأنت عليّ كظهر أمي ، فإن أراد أن لا
الصفحه ٢٩١ :
ومنها : ما
لو تيقن الطهارة والحدث في وقت سابق ، وشك في اللاحق منهما للآخر ، فإن استصحاب
حكم كل
الصفحه ٢٩٥ : يلزمه زيادة عما أقرّ به ، والأصل
براءة ذمته من غير ما أقر به ؛ وأصالة السلامة منتفية هنا ، إذ لم تتحقق
الصفحه ٢٩٦ : خلوقا ويؤمر بوطئها ، فيصدق مع ظهوره على العضو ، وهو يرجع
إلى ترجيح الظاهر على الأصل ، وسيأتي.
ومنها
الصفحه ٣٤٦ :
يقسّمون العقلاء إلى ثلاثة أنواع ، وهي : الملائك ، والإنس ، والجن.
وينبغي أن يراد
بالعاقل وذي
الصفحه ٣٧٥ : أيّهما وجهان : من أنّ عادة الناس ضمّ الرديء إلى الجيد
وبيعهما بيعة واحدة ، وكون ذلك هنا هو الظاهر ؛ ومن
الصفحه ٣٩٩ : لأن المبتدأ إما
أخص من الخبر أو مساو ، والخبر لا يكون أخص من المبتدأ ، بل إما أعم أو مساو. فإذا
قلت
الصفحه ٤٦٨ : من ساقطة
إلا ولها لاقطة ، قال بعضهم : معناه أنّ ما من شيء ينتهي في السقوط إلى الغاية ، إلا
له من
الصفحه ٥٢٩ :
إذا
علمت ذلك فهنا فروع مناسبة للمسألة وإن لم تكن لازمة لها :
منها : إذا
خطب إمام الجمعة بأقل
الصفحه ٧٨ : ء
للجمعة ممن عليه الجمعة مع من لا تجب عليه.
والأجود
التحريم في الجميع. وعلى القول بعدم تكليفه لا يحرم
الصفحه ١٧٦ : ينافي التعميم ،
بل التعميم أبلغ.
ومن فروع
المسألة : ما لو قال لعبيدة أو زوجاته : والله من يعمل كذا
الصفحه ١٨٠ : ، كقوله تعالى ( وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ
عَلِيمٌ )
(٢) وقول القائل
: من أحسن إليك فأكرمه ، أو فلا تهنه
الصفحه ٢١٩ :
عندنا من الأخبار موجود (١).
قاعدة
« ٨٠ »
المخصّص بشيء
معيّن حجة في الباقي عند المحققين ، لأن
الصفحه ٢٤٥ : صدق المتكلم بها ، والإضمار أولى من النقل. وهو مع ندوره تكلّف.
قاعدة
« ٩٠ »
الخبر ـ كما
عرفت ـ هو