تثنيتهما وجمعهما.
وأسماء الإشارة
المجموعة ، مثل قوله تعالى ( أُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ ) ( أَنْتُمْ هؤُلاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ ) .
وكذا مثل ( لا يُغادِرُ صَغِيرَةً
وَلا كَبِيرَةً إِلّا أَحْصاها ) ( وَلا تَدْعُ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ ) .
وكذا الواقع في
سياق الشرط مثل ( إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ ) .
وقيل « أحد »
للعموم في قوله تعالى ( وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجارَكَ ) .
وكذا قيل : النكرة في سياق الاستفهام الإنكاري مثل قوله تعالى : ( هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا )
( هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ )
.
قيل : وإذا
أُكّد الكلام بالأبد أو الدوام أو الاستمرار أو السرمد أو دهر الداهرين أو عَوْض
أو قطّ في النفي ، أفاد العموم في الزمان.
قيل : وأسماء
القبائل مثل « ربيعة » و « مضر » و « الأوس » و « الخزرج » .
فهذه جملة
الصيغ ، وسنشير إلى بعضها مفصلا للتدريب.
__________________