الصفحه ١٦ :
فقال (عليه السلام) : أعرض علينا (١).
فعرض علينا تسع جوار ، كل ذلك وأبو
الحسن يقول له : لا حاجة
الصفحه ٩٤ : وآله وسلم ) بأذى وغيره :
« والله لا تشفعت فيمن آذى ذريتي » (٢).
٣ ـ الإستخفاف بالصلاة :
عن
الصفحه ٤٧ : : « ... قال : فلم لا تزوج النسوان من بني عمومتهن واكفائهن؟ قال :
اليد تقصر عن ذلك.
قال : فما حال الضيعة
الصفحه ٥٨ : المؤمنين » ، وبويع له بالخلافة ، دخل عليه
الرضا (عليه السلام ) وأنا معه.
فقال له : يا عم! لا تُكذب أباك
الصفحه ٨٢ : أخيها
الإمام الرضا محجة ومزار ..
... اعدالهم لا تعرف ، لا تزل
بل تصب عليهم اللعائن مدى الأيام
الصفحه ٨٩ : تشفع كشافعة آبائها في شيعتهم.
ولكي نعرف عظمة الشفاعة ودرجة الشفيع
يوم القيامة لا بدّ لنا من التحدث عن
الصفحه ٩٧ : ، وتارة لا تناله الشفاعة حتى
يدخل جهنم ويذوق ألم العذاب.
فعن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه
قال
الصفحه ٩٨ :
ويرى هول جنهم » (١).
فبعض العصاة لا تطهرهم إلا جنهم ، ثم
تنالهم الشفاعة.
وبعد هذا كله ، هل
الصفحه ١١٩ : على العباد هو
الطاعة التامة لله وحده وحينئذ لا يبقى مجال لأي تعجب أو إستغراب.
ومن تلك المعاجز مانراه
الصفحه ١٢٥ : بلده حتى لا يكون مورد
استهزاء وتحقير رفاقه.
ولذلك توجه إلى الحرم الشريف حتى يودع
السيدة المعصومة
الصفحه ١٣١ :
وبها كل معسر يتيسر
والكرامات لا تعد وتحصى
وبها صفو كل عيش مكدر
الصفحه ٩ : مبهوتةً من أنوارهم ، خجلى من عمظمتهم. ولكن ما لا يُدرك
الصفحه ١٥ : ؟
قال : لا.
فقال (عليه السّلام) : بلى قد قدم رجل
أحمر (٣) ، فانطلق
بنا.
قال هشام : فركب وركبنا معه
الصفحه ٤٣ :
حتى نحصل على إجابة هذا السؤال ، لا بدّ
لنا من قراءة متأنّيه في وصيٌتين لأبيها الإمام الكاظم
الصفحه ٤٤ : هي التي جعلت
اليعقوبي يقول بأنّ الإمام أوصى أن لا تتزوج بناته من بعده ، ولكن الظاهر منها أن
التي