الصفحه ٧٨ : بـ « قم » وأهلها سوءاً
إلا أذله الله ، وأبعده من رحمته » (١).
وعن الإمام الكاظم (عليه السلام) أنه
قال
الصفحه ٩١ :
لأحد أن يجعل من
مخلوق شفيعاً لمخلوق آخر في حضرة الله عزّ وجلّ ، وما من شفيع يحق له أن يتشفع
بغير
الصفحه ٩٦ : الله ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) :
« من أتاني زائراً كنت شفيعة يوم
القيامة » (١).
وقال الإمام
الصفحه ١١٣ : ، والشاهد
على ذلك أنه ربما يأتي الولي بما يأتي به النبي من المعجزة ، كشفاء المرضى.
فلماذا تسمى إحداهما
الصفحه ١١٨ :
السلام ) يسأل من
الإمام عن سبب إعطاء الله تعالى المعجزة لهم وللأنبياء.
قال : قلت لأبي عبدالله
الصفحه ١٢٥ :
وكان أحد مصوري الأفلام يسلط عدسة
التصوير على عين « حمزة » المعيوبة مكرراً.
وأهديت نسخة من هذا
الصفحه ٩ : ـ ولا يُقاس بآل محمد أحد ـ ، وما أنجب هذا
البيت الطاهر من شخصيات فريدة مثل السيدة زينب ، والسيدة سُكينة
الصفحه ١٠ : .. علٌني أجد كلمة
او قصة تزيدنا معرفة بهذه السيدة المباركة. ومما تجمٌعَ عندي من معلومات ـ على
قلتها ـ كان
الصفحه ١١ :
تعاليم أهل البيت
(عليهم السلام) ، ويترعرعون عليها حتى يتخرجوا من هذه المدرسة المقدسة ، عندها
الصفحه ١٥ : الحديث التالي : ـ
قال الإمام الكاظم (عليه السلام) لهشام
بن احمد (٢)
: هل علمت احدا من اهل المغرب قدم
الصفحه ١٨ : حميدة! هبي نجمة لابنك
موسى ، فإنّه سيولد له منها خير أهل الارض (١).
فقالت لابنها موسى (عليه السلام
الصفحه ٣٧ :
للسيدة
فاطمة بنت الإمام الكاظم (عليهما السلام) عدة القاب ، منها :
(ا)
المعصومة :
وهي أكثر
الصفحه ٤٦ : الكراهة ،
ولكن الحكم الثانوي المستفاد من هذه الرواية هو حليّة العزوبة في بعض الأوقات.
الوجه
الثاني
الصفحه ٥٢ : من ظلم واضطهاد ، ونقل من سجن إلى سجن ، ومن سجّان إلى آخر حتى
قبضه الله تعالى إليه (١).
وكان ذلك
الصفحه ٦٤ : السلام) : زرني! فإنّي أخرج
من جوار جدي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) فاموت في غربة (٢).
كل هذا في منظر