الصفحه ٦٠ :
وفي مقاتل الطالبيين : « أن جماعة من
الطالبيين اجتمعوا مع محمد بن جعفر فقاتلوا هارون بن المسيب بمكة
الصفحه ٦١ : التي نقلها الشيخ الصدوق.
الأمر الثاني : أن الشيخ الصدوق قد خلط
بين محمد بن جعفر الذي خرج في زمن
الصفحه ٥٩ : الأمر للمأمون ، وليس لي
فيه حق » (١).
وهذه العبارة الأخيرة تدل بكل وضوح أن
خروج محمد بن جعفر كان في
الصفحه ١٠٧ : والياقوت ، وعلى الباب
ستر ، فرفعت رأسي فإذا مكتوب على الباب : لا إله إلاّ الله ، محمد رسول الله ، علي
ولي
الصفحه ٥٧ : خرج
محمد بن جعفر بن محمد بالمدينة (٢)
، بعثه الرشيد وأمره إن ظفر به أن يضرب عنقه ، وان يغير على دور آل
الصفحه ٥٨ :
ولكن أرباب السير والتاريخ من الفريقين
اتفقوا على أن خروج محمد بن جعفر كان في عصر المأمون في سنة
الصفحه ١٠ : ، ولكل من ساهَمَ في
إخراج هذا الكتاب الى عالم النور.
لماذا عش آل محمد »؟
قبل أن نشرع في هذه الرحلة
الصفحه ١١ :
ينتشرون في أنحاء الأرض وأرجائها ، فيبثون ما تعلموه من علوم آل محمد ، وينشرونها.
ولذلك تخرٌج من مدينة
الصفحه ٧٧ :
قال : إنّما سميت « قم » لأن أهلها
يجتمعون مع قائم آل محمد (صلوات الله عليه) ، ويقومون معه
الصفحه ١٣٧ : زمرة جدكم محمد صلى الله
عليه وآله وأن لا يسلبنا معرفتكم إنه ولي قدير.
أتقرب
إلى الله بحبكم والبرائة
الصفحه ١٤٣ :
١٩
ـ دائرة المعارف الإسلامية الشيعيّة
٢٠
ـ دلائل الإمامة
الطبري : أبو جعفر محمد بن جرير بن
الصفحه ١٤٥ :
٢٩
ـ علل الشرائع
الصدوق : أبو جعفر محمد بن علي بن
الحسين بن بابويه القمي ( ت ٣٨١ هـ).
مؤسسة
الصفحه ١٤٨ :
٤٤
ـ المحاسن
البرقي : أبو جعفر أحمد بن محمد بن خالد
( ت ٢٧٤ هـ أو ٢٨٠ هـ ).
تحقيق السيد مهدي
الصفحه ٩ : فلاتجدهم إلا في مزابل التاريخ.
وسادةُ هذه القلّة القليلة وأشرافهم هم
محمد المصطفى ، وأهل بيته سادات الورى
الصفحه ٣٨ : وأهلها ما أفاضوا ، وذلك عبر سليتهم الكريمة ، فاطمة
المعصومة.
(ج)
اُخت الرضا :
... قال أحمد بن محمد