الصفحه ١٨ : السّلام) : بينا انا نائم ،
إذا أتاني جدّي رسول الله وأبي (عليهما السلام) ومعهما شقّة حرير (٣) ، فنشراها
الصفحه ٢١ : أسماء
أخرى نذكرها فيما يلي :
١ ـ نجمة :
روي عن أبي بصير ، قال : لمّا حضر أبا
جعفر ـ محمد بن علي
الصفحه ٢٦ : الارض بعد أبيه ، ومنه سيولد أربعة من أنوار أهل بيت العصمة
والطهارة ، آخرهم إمامنا وسيدنا صاحب العصر
الصفحه ٣١ : من أن ولادتها (عليها السلام) كانت في المدينة المنورة سنة ١٨٣ هـ ـ أي
سنة وفاة أبيها (عليه السلام
الصفحه ٣٣ : الصغرى ، ورقيّة
، ورقيّة الصغرى ، وأم أبيها ، وحكيمة وكلثم ، وأم جعفر ، ولبابة ، وزينب ، وخديجه
، وعليّة
الصفحه ٣٤ : الشيعة : ص
٨٧.
(٢) تاريخ اليعقوبي
: ج٢ ص ٤١٥.
(٣) عمدة الطالب في
انساب آل أبي طالب : ص ٢٢٦.
(٤) نيف
الصفحه ٣٩ : .
__________________
(١) عيون أخبار
الرضا : ج١ ص١٣.
(٢) مناقب آل ابي
طالب : ج٤ ص ٣٧٩.
(٣) المصدر السابق :
ج٤ ص ٤٢١.
الصفحه ٤٩ :
٤ ـ معاناتها
ا
ـ فقد أبيها
ب
ـ الجلودي يرعب ودائع آل محمد (صلى الله عليه وآله)
ج
ـ السيدة
الصفحه ٥٣ : عنقه إن ظفر به.
ولم يقف أمر المأمون عند هذا الحد ، بل
أوعز إليه يغير ويهجم على دور آل أبي طالب في
الصفحه ٥٦ : له
وعدم سلبه لهن بنفسه.
(٣) أي علي بن أبي
عمران وأبو يونس ، اللذان ضربت عنقاهما قبل الجلودي.
الصفحه ٥٧ : أبي طالب ، وأن
يسلب نساءهم ، ولا يدع على واحدة منهن إلا ثوباً واحداً. ففعل الجلودي ذلك ، وقد
كان مضى
الصفحه ٥٨ : يوافق ذلك في كتابه « عيون أخبار الرضا » حيث نقل الرواية التالية :
الورّاق ، عن سعد ، عن إبن أبي
الصفحه ٧٦ : ، عن أبي عبدالله الصادق
(عليه السلام) :
قال : أتدري لم سميت « قم »؟
قلت : الله ورسوله أعلم
الصفحه ٧٧ : ، ويستقيمون عليه ،
وينصرونه » (١).
وأما الرواية الثالثة فهي :
عن أبي مقاتل الديلمي نقيب الري.
قال
الصفحه ٩٧ : طردوا أو
شردوا » (١).
٣ ـ صنع المعروف :
عن الإمام أبي عبدالله الصادق (عليه
السلام). قال :
« إن