الصفحه ٤٨ :
الإمام ، فما ظنك
بمن يريد مصاهرة الامام؟!
إنّ الراغبين لشرف مصاهرة الإمام ـ سواء
أكانوا من
الصفحه ٧٦ :
أحسن لوناً من
الزعفران ، وأطيب ريحاً من المسك ، فإذا فيها شيخ على رأسه برنس (١).
فقلت لجبرئيل
الصفحه ٨٠ : لها ، فاختلفوا في من ينزلها
إلى السرداب.
ثم اتفقوا على خادم لهم صالح كبير السن
يقال له « قادر
الصفحه ٩٠ : : ( من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه
) (٣).
وهذه الآية الأخيرة تشتمل على رفض
وقبول.
فجملة المستثنى منه
الصفحه ٩٩ :
فمنهم من يشفع في جاره وحميمه.
قال الامام الصادق (عليه السلام) :
« إنّ الجار يشفع لجاره
الصفحه ١١٥ :
وإلى غير ذلك من أمثال هذه القدرات مما
يظن أنها من خوارق العادات.
بل إن الله تعالى قد أودع أمثال
الصفحه ١٢٤ : الإسلامي ، تتجه هيئة من
الحوزة العلمية في « قم » إلى « أذربيجان لإنتخاب مجموعة من الأفراد المؤهلين
لتحمل
الصفحه ٢٩ : ) هي أختُ الإمام الرضا لأمّه ، فأمّهما واحدة ، وهي من قد عرفت فضلها
وعقلها ودينها.
وأبوها مثله كمثل
الصفحه ٣٠ : المدينة المنورة في غرة ذي القعدة من سنة ١٧٣ هـ (١).
وعلى هذا التاريخ يكون عمرها الشريف حين
وفاتها ثمان
الصفحه ٣٨ :
الواقع الخارجي يصدقها ، فما نسمعه ونراه من كبير كرم ، وحسن استضافة هذه السيدة
الجليلة لدليل واضح على ذلك
الصفحه ٤٧ : : « ... قال : فلم لا تزوج النسوان من بني عمومتهن واكفائهن؟ قال :
اليد تقصر عن ذلك.
قال : فما حال الضيعة
الصفحه ٥٥ : ) يمنعه من
اقتحام البيت. وليس الجلودي ـ وأشباهُهُ ـ جديراً ليستجيب للعواطف والتوسلات ، أو
ليخضع للمنطق
الصفحه ٦٩ : هذا الركب الذي ضم عدداً كبيراً من بني أعمامهم
وأولادهم وأقاربهم ومواليهم ووصل عددهم إلى ثلاثة آلاف
الصفحه ٧٨ : بـ « قم » وأهلها سوءاً
إلا أذله الله ، وأبعده من رحمته » (١).
وعن الإمام الكاظم (عليه السلام) أنه
قال
الصفحه ٩١ :
لأحد أن يجعل من
مخلوق شفيعاً لمخلوق آخر في حضرة الله عزّ وجلّ ، وما من شفيع يحق له أن يتشفع
بغير