الصفحه ٨١ : قال : لمّا استخلف عثمان قال عبد الله بن مسعود :
أمّرنا خير من بقى ولم نأل. وفى
رواية : ما ألونا عن
الصفحه ٨٠ : ينال من عثمان :
بايعتم رجلا ثمّ
أنشأتم تشتمونه؟! فقال : والله
ما ألونا أن بايعنا أعلانا ذا فوق غير
الصفحه ٥٤ :
« فتفهّموا أيّتها
الشّيعة هذه النّكت وناظروهم فانّ جميع ما رويناه فى كتابنا هذا من رواياتهم ،
وليس
الصفحه ١٩ :
الملقّب بخوراء من
أهل البوزجان من نيسابور انّ أبا محمّد الفضل بن شاذان ـ رحمهالله ـ كان وجّهه الى
الصفحه ٣٨ :
فساق قسمة
معظمة من عبارة الايضاح ( انظر ص ٥ ـ ١٤ ).
والى
ذلك يشير فى أواخر الاصل الثّامن بقوله ( انظر
الصفحه ٨٢ :
حل گشت آسان شود »
والسّلام على من اتّبع الهدى ].
( قد تمّ ما خضنا
فيه من تشييد مبنى هذا التّصحيح
الصفحه ٢٠ : العتاب ، على أنّه قد ذكر أنّ هذه الرّقعة
وجميع ما كتب الى ابراهيم بن عبده كان مخرجهما من العمرىّ وناحيته
الصفحه ٧٣ : .
__________________
(١) كلمة « الظاهر »
تأدب من ذلك العالم فان الصحيح ما ذكره بتقديم الميم على اللام وهو غلط مطبعى ؛
وكم له من
الصفحه ٥٨ : (ع) فى باب ما
أنشد عليهالسلام من الشّعر فى الحكم ( ج ١٢ ، ص ٣٢ من طبعة ـ أمين الضرب )
فمن أراد المراجعة
الصفحه ٥٩ : فقال الله عزّ وجلّ : ( ما
فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ) ، وأنزل فى حجّة الوداع وهو آخر عمره
الصفحه ٤٦ : بالابوّة والبنوّة ، وكذا يفهم ما ذكرنا من ترجمة حيدر بن شعيب الطّالقانى من ( لم ) وقد تقدّم ومن
مواضع كثيرة
الصفحه ٨٧ : وثمانين كتابا ؛ أقول : منها اليوم واللّيلة الّذي عرض على أبى محمّد
العسكرىّ (ع) فترحّم عليه ثلاثا وقال
الصفحه ١٨ : من قوله : انّ النّبيّ (ص)
قد أتى بكمال الدّين وقد بلّغ عن الله عزّ وجلّ ما أمره به وجاهد فى سبيله
الصفحه ٤٨ : ) بالنّسبة الى هذا
المطلب وقد نقلناه آنفا فى صدر المبحث ما نصّه :
« قلت : قد عرفت فى عنوان شاذان أنّ
الصفحه ٤ : العروس كه مختصر كتاب عين است ، كتاب الوعيد ، كتاب الرّدّ على أهل
التّعطيل ؛ الى آخره.
در
كتاب مشفى