العلاّمة (ره) فى
ص ٢٧ من هذا الكتاب .
ص ٢١ ؛ س
٨ :
« ومنهم
من تسترّ بالكفّة »
والصّحيح بالبلكفة
مصدر من « بلا كيف » مثل البسملة والحوقلة.
ص ٢٧ ؛ س
١٠ :
« القمّى
عن الباقر عليهالسلام »
ولا يخفى أنّ هذا
التّفسير الموجود المطبوع ليس بتمامه تأليف عليّ بن ابراهيم بل هو تلفيق وتأليف من
تفسيره وتفسير أبى الجارود رأس الجاروديّة الزّيديّة وقد ألّفه أبو الفضل العبّاس
بن ... المذكور بعد الخطبة فى أوّل الكتاب ، وفى هذا التّفسير روايات لا تجرى على
أصول مذهب الشّيعة الاماميّة وقد أشار الى هذا التّلفيق العلاّمة الكبير الشّيخ
آقابزرگ ـ رحمهالله ـ فى باب التّفسير من الذّريعة ، فجعل هذه الرّواية من هذا
الكتاب الّذي لعلّه من مؤلّفات شخص مجهول او زيدىّ ، ووصفها بالاعتبار فى أسانيد
الفريقين لا يخلو عن اشكال خصوصا مع منافاتها لأصل التّنزيه المسلّم الثّابت عن
أئمّة أهل البيت عليهم الصّلاة والسّلام.
ص ٤٢ ؛ س
١٤ :
« الاّ
أنّ حيث لهما مشتركات فى العقائد »
والّذي يظهر أنّ
أهل الحديث هو اسم اتّخذوه لأنفسهم ( وبعد ذلك شاعت كلمة أهل السّنّة ) وعطف
الحشويّة على أهل الحديث عطف تفسيرىّ وخصومهم من
__________________