الصفحه ٨٨ : ما ذكرناه ، وامّا استظهار الكنىّ ـ نوّر الله مرقده
ـ من كلام العلاّمة (ره) كون الفضل من المصنّفين فى
الصفحه ٣٠ :
« كتاب القراءات
للفضل بن شاذان ».
الاّ
أنّه قال فى الفنّ السّادس من المقالة السّادسة وهو فى
الصفحه ٤٠ : كثيرا من ذلك الكتاب ؛ فذكر منه طرفا من
الاحاديث فى مستدرك الوسائل فانّ الشّيخ الحرّ العاملىّ (ره) لم
الصفحه ٥٨ :
وأىّ النّاس ليس
له عيوب ؛ الاّ من عصمة الله تعالى ، فهذا كان عذرى فى وقوعى فيما ذكرت ؛ والعذر
عند
الصفحه ٦٣ :
بروكلمن فى فهرسه لاسامى الكتب فى المجلّد الثّاني من الذّيل على تأريخه لادبيّات
العرب مشيرا الى هذه النّسخة
الصفحه ٧١ :
كانت النّسخة فى كثير من الموارد منحصرة فى واحدة ؛ على أنّ الانسان محلّ السّهو
والنّسيان الاّ من عصمه
الصفحه ٧٧ : ـ ما نصّه ( ج ٣ ؛ ص ٤٣ من طبعة ليدن ، وص ٦٢ ـ ٦٣ من طبعة
بيروت ):
« قال : أخبرنا
أبو معاوية قال
الصفحه ٧٨ :
يصف أبا بكر : كنت أخفضهم صوتا وأعلاهم فوقا ؛ أى أكثرهم نصيبا وحظّا من الدّين ؛
وهو مستعار من فوق
الصفحه ١٦ : رجل كان من أصحابنا معروف بالصّدق والصّلاح والورع والخير يقال
له بورق البوسنجانىّ قرية من قرى هراة
الصفحه ٢٩ : من أن نصفه وذكر الكنجىّ أنّه صنّف مائة وثمانين كتابا وقع إلينا منها ( فخاض
فى ذكر أسامى كتبه نقلا عن
الصفحه ٣٢ : يكون مراده بالفرض الواجب كما مرّ ، والعجب من الصّدوق مع ذكره فى آخر الخبر أنّ هذه العلل كلّها مأخوذة عن
الصفحه ٤٥ :
شاذان بن الخليل
النّيشابورىّ بعد نقل هذه العبارة من رجال الشّيخ الطّوسىّ (ره) عند ذكره أصحاب
الصفحه ٤٧ :
ويقال للفضل : ابن
شادان ، وتمام بيانه عند أوّل هذا الباب ، وفى شادان ، وفى الخليل ».
أقول
: من
الصفحه ٥١ : بعينها.
قال
العالم الفاضل الحاجّ محمّد هاشم الخراسانىّ (ره) فى منتخب التواريخ ضمن ذكره قبور المشاهير من
الصفحه ٥٢ :
: من العجيب أنّ دهخدا (ره) اكتفى فى لغت نامه من ترجمة الفضل وذكر آثاره بيسير لا يسمن ولا يغنى من جوع