الصفحه ٦٦ : النّيشابورىّ من أصحاب الهادى أبى الحسن عليّ بن
محمّد النّقىّ وأبى محمّد الحسن بن عليّ العسكرىّ ـ عليهماالسلام
الصفحه ٧٩ :
السّهم
مثل للنّصيب من
الفضل والسّابقة ؛ شبّه بالسّهم الّذي اصيب به الخصل فى النّضال ، وصفته بالفوق
الصفحه ٢٠ : .
وقف بعض من يخالف
ليونس والفضل وهشاما قبلهم فى أشياء واستشعر فى نفسه بغضهم وعداوتهم وشنآنهم على
هذه
الصفحه ٣٥ : له
( ص ٢٥ ـ ٢٦
من النّسخة المطبوعة ) :
« اجماع الاماميّة
قديما وحديثا وضرورة مذهب الأئمّة
الصفحه ٤٢ : أبى جعفر الثّاني وقيل : عن الرّضا أيضا عليهماالسلام ، وكان أبوه من أصحاب يونس (ره) ويعدّ من أصحاب
الصفحه ٦٨ : من
جهة الاشتمال على المطالب والاشتراك فى العبارات وسياق ذكر مواضيع البحث ؛ الى غير
ذلك ممّا يوجد فى
الصفحه ٧٥ :
العلاّمة (ره) فى
ص ٢٧ من هذا الكتاب (١).
ص ٢١ ؛ س
٨ :
« ومنهم
من تسترّ بالكفّة »
والصّحيح
الصفحه ٨٧ :
عنه التلعكبريّ فى
سنة ٣١٨ وله يومئذ أكثر من مائة وعشرين سنة أنّه ذكر أنّ الفضل ابن شاذان صنّف
مائة
الصفحه ٨٩ : تبيّن لك ممّا
قدّمنا ذكره آنفا أنّ الشّيخ آقابزرگ (ره) قد عدّ فى الذّريعة كتاب الايضاح من
تصانيف الفضل
الصفحه ٢٧ : ـ الوارد على الغلاة لبّس عليه الغلاة الامر فكتب وكتبوا فى الشّكاية منه ولم
يجبهم العسكرىّ ـ عليهالسلام
الصفحه ٢٨ : قطّ ، هذا بعد ما جاء عنه فيهما
ممّا قد سمعته من أصحابنا ، مع أنّه تبيّن أنّ الرّقعة مخرجها من عروة
الصفحه ٣١ :
« الباب الثّالث والثّلاثون
ـ العلل الّتي ذكر الفضل بن شاذان فى آخرها أنّها سمعها من الرّضا عليّ بن
الصفحه ٥٦ : ينسب الى الأزد بن عمران ابن عمرو فليس خارجا عن
القبيلة الاولى فانّ المهلّب من ولد العتيك بن الأزد ويقال
الصفحه ٨٥ : المضمار فيطلبان من موضع آخر فانّ المقام كان لا يسع البحث عنهما والخوض
فيهما.
٢ ـ لمّا كان
التّحقيق يقتضي
الصفحه ٨٦ : (ص) وخطّ يدى حتّى أرش ـ الخدش ، قال طلحة : كلّ شيء من صغير أو
كبير أو خاصّ أو عامّ كان أو يكون الى يوم