الصفحه ٧٩ : من قبل أنّه يتمّ به اصلاحه وتهيّؤه للرّمى ؛ ألا ترى الى
قول عبيد :
فأقبل على أفواق
سهمك انّما
الصفحه ٨٥ :
الاجمال فى
التّعليقات ( انظر ص ٢٢٠ ) وأمّا الحجّة على ذلك والجواب عن الأخبار الواردة فى
هذا
الصفحه ٨٧ :
عنه التلعكبريّ فى
سنة ٣١٨ وله يومئذ أكثر من مائة وعشرين سنة أنّه ذكر أنّ الفضل ابن شاذان صنّف
مائة
الصفحه ٢٣ :
قال : حدّثنا عليّ
بن أحمد بن قتيبة النّيشابورىّ عنه بكتبه ».
قال العلاّمة (ره) فى خلاصة
الاقوال
الصفحه ٥٦ : ينسب الى الأزد بن عمران ابن عمرو فليس خارجا عن
القبيلة الاولى فانّ المهلّب من ولد العتيك بن الأزد ويقال
الصفحه ٦٤ :
ـ رضى الله عنه
وأرضاه وجعل الجنّة مسكنه ومثواه ـ وصوّرت النّسخة بوسيلة قسم التّصوير من الشّعبة
الصفحه ٨٤ : الى مطلبين :
١ ـ انّ القول
بتحريف القرآن الكريم بمعزل عن الصّواب وأشرنا إليه على سبيل
الصفحه ٩٠ :
لنا أو علينا ،
وانّما اضطررنا تبعا الى أشياء ذكرناها فى التّعليقات لبيان أصل المتن وإيضاحه
وارشاد
الصفحه ٦٥ : طاوس العلوىّ رحمهالله.
ومنها
ـ كتاب الايضاح للفضل بن شاذان النّيسابورىّ رضى الله عنه.
ومنها
الصفحه ٦٩ :
شاذان ، فحصل فى نفسى شوق الى تحصيل نسخة اخرى من الكتاب لتكميل نواقص النّسخة
فانّ نسختى كانت ناقصة وكان
الصفحه ٧٢ :
الرّحمن الرّحيم
الحمد لله
، والصّلاة على محمّد وآله
ص ٣ ؛ س ٤
:
«
فوجدناهم فى ذلك صنفين لا غير
الصفحه ٣٤ :
الى مواردها بعد
ذكره علل الفضل بن شاذان فى كتابيه العلل والعيون فانّ فى نقله ايّاها غنىّ عن ذكر
الصفحه ٧٠ : وتمهيد مقدّمات نشره خير الجزاء بمحمّد وآله
البررة الأتقياء.
فآن لنا
أن نقدم على أمرين :
الاوّل
ـ أن
الصفحه ٧٥ : بالبلكفة
مصدر من « بلا كيف » مثل البسملة والحوقلة.
ص ٢٧ ؛ س
١٠ :
« القمّى
عن الباقر عليهالسلام
الصفحه ٤٠ : ذكرها فى الكتاب الحاضر فانظر ص ٣٣١ و ٣٣٥ وص ٤٣٣ ـ ٤٤٧ ) وأخبارا كثيرة فى فصل
الخطاب يفضى ذكر مواردها
الى