الصفحه ٩ : وامام جواد ـ عليهماالسلام ـ بوده است ليكن چون شيخ طوسى (ره) در رجال خود فضل را از أصحاب امام عليّ
الصفحه ٢٩ :
أحد شيوخ أصحابنا
الفقهاء المتكلّمين والجامعين لجميع فنون الدّين ، أخذ عن الامام الرّضا وعن أبى
الصفحه ٦١ : لهم باختيار
الامام والامام عالم لا يجهل ( الى آخر الحديث ) ».
أقول
: ذكر الصّدوق (ره)
هذا الحديث فى
الصفحه ٣٢ : أيضا ما لا يخفى ».
شيء ممّا
يدلّ على
جلالة قدر
الفضل وعظمة شأنه
عند
الشّيعة الاماميّة
يستفاد
الصفحه ٤٤ :
المتوفّى سنة ٣٧٧
، قال ابن خلّكان : كان امام وقته فى علم النّحو ؛ مزيّة الكتاب قال ابن خلّكان
الصفحه ٧٤ :
المؤلّف (ره) مع معاصرته تماما لهذه المحنة لم يتعرّض لهذه المسألة ، وفى ظنّى
أنّى رأيت رواية عن الامام أبى
الصفحه ٧٥ : فى أوّل الكتاب ، وفى هذا التّفسير روايات لا تجرى على
أصول مذهب الشّيعة الاماميّة وقد أشار الى هذا
الصفحه ٣١ : موسى
مرّة بعد مرّة وشيئا بعد شيء فجمعها وأطلق لعلىّ بن محمّد بن قتيبة النّيسابورى
روايته عن الرّضا
الصفحه ٣٤ :
العالم المتبحّر المتضلّع الجامع البارع أبو أحمد محمّد بن عبد النّبيّ بن عبد
الصّانع المحدّث النّيسابورىّ
الصفحه ١٦ :
قال شيخ
الطّائفة
أبو جعفر
محمّد بن الحسن الطّوسى
فى اختيار
معرفة الرّجال
وهو
المعروف
الصفحه ١٩ :
الملقّب بخوراء من
أهل البوزجان من نيسابور انّ أبا محمّد الفضل بن شاذان ـ رحمهالله ـ كان وجّهه الى
الصفحه ٣٧ :
« وفى الاصل
الاوّل منها : وصل ـ قال أبو محمّد الفضل بن شاذان النّيسابورىّ الّذي كان من أجلّ
الصفحه ٦٦ :
وكتبت تحت
هذا العنوان ترجمة الفضل بهذه العبارة :
« هو أبو محمّد
الفضل بن شاذان بن الخليل الأزدىّ
الصفحه ٨٧ : وثمانين كتابا ؛ أقول : منها اليوم واللّيلة الّذي عرض على أبى محمّد
العسكرىّ (ع) فترحّم عليه ثلاثا وقال
الصفحه ١٧ :
رحم الله الفضل ،
قال بورق : فرجعت فوجدت الفضل قد توفّى فى الأيّام الّتي قال أبو محمّد (ع) : رحم