الصفحه ١٩ : أراد أن يخرج سقط منه كتاب فى
حضنه ملفوف فى رداء له فتناوله أبو محمّد (ع) ونظر فيه وكان الكتاب من تصنيف
الصفحه ١٣ : شاذان ابن الخليل النّيشابورىّ ؛ جمعها تلميذه عليّ بن محمّد
بن قتيبة وسمّاه بالدّيباج كما ذكره الشّيخ
الصفحه ٧٥ :
__________________
(١) أقول
: الامر كما ذكره ـ دام بقاؤه ـ الا أن
الكلمة فى منهاج الكرامة المطبوع أيضا غلط أى هناك أيضا
الصفحه ٥٣ : للمتكلّم الجليل أبى جعفر محمّد بن جرير بن رستم الطّبرى الشّيعيّ
الامامىّ كأنّه مأخوذ من كتاب الايضاح للفضل
الصفحه ٢٣ : عن أبى جعفر الثّاني عليهالسلام ؛ وقيل : عن الرّضا عليهالسلام أيضا ، وكان ثقة جليلا متكلّما له عظم
الصفحه ٦١ : ( سَمِعْنا
وَعَصَيْنا ) بل هو ( فَضْلُ اللهِ
يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ) فكيف
الصفحه ٢٠ :
والفضل
بن شاذان ـ رحمهالله ـ كان يروى عن جماعة منهم محمّد بن أبى عمير وصفوان بن يحيى والحسن بن
الصفحه ٢٩ :
جعفر الجواد وأبى الحسن الهادى عليهمالسلام ، وصنّف وأكثر وكان له جلالة فى هذه الطّائفة وهو فى قدره
أشهر
الصفحه ٨٦ :
فقال
أمير المؤمنين (ع) : يا طلحة انّ كلّ آية أنزلها الله على محمّد (ص) عندى باملاء رسول الله
الصفحه ٦٨ : يمكن له ان
يستخرج وترك ما أشكل عليه ولم يتمكّن منه ، وكيف كان لهذه النّسخة مزيّة على سائر
النّسخ من
الصفحه ٢٢ :
بن الخليل أبو محمّد الازدىّ النّيشابورىّ ؛ كان أبوه من أصحاب يونس ، وروى عن أبى
جعفر الثّاني [ وقيل
الصفحه ٦٦ : ، وكان أبوه من أصحاب يونس بن
عبد الرّحمن وروى عن أبى جعفر الثّاني وقيل : الرّضا أيضا ـ عليهماالسلام
الصفحه ٥٨ :
وأىّ النّاس ليس
له عيوب ؛ الاّ من عصمة الله تعالى ، فهذا كان عذرى فى وقوعى فيما ذكرت ؛ والعذر
عند
الصفحه ٤٢ :
جليل القدر فقيها
متكلّما له عظم شأن فى هذه الطّائفة ؛ قيل : انّه صنّف مائة وثمانين كتابا ؛ روى
عن
الصفحه ٧٩ : ما نصّه ( ج ٢ ؛ ص ٢٩٢ ) :
« هو أعلاها ذا
فوق أى أعلاها سهما ذا فوق ؛ لأنّ السّهم اذا كان ذا فوق