الصفحه ٧٠ : الله بقاءه وأدام توفيقه ـ لمّا كان أوّل من حثّنى على طبع
الكتاب ونشره بعد أن دلّنى على وجود نسخة منه فى
الصفحه ٣٤ : كان من أهل الخبرة ، فاذا
كان الامر كذلك فخوض مثلى فى بيان ذلك لا مورد له فالأولى الاكتفاء فى ذلك بقول
الصفحه ٢٨ : « العمرىّ » محرّف « عروة » ، وانّ قوله : « ابراهيم بن عبده » محرّف «
عبد الله بن حمدويه » كما أنّ قوله : وقد
الصفحه ٢٦ : المجلسىّ : فلا يستبعد ذلك من أصحابنا أيضا فكيف وكان بين أظهرهم وكانت العامّة معادين
له فى الدّين والخاصّة
الصفحه ٥٥ : » كما أشرنا الى ذلك تفصيلا فيما سبق من المقدّمة
( انظر ص ١١ ـ ١٣ ) والله أعلم بحقيقة الحال.
الفضل
الصفحه ٥٢ : وفقيه شيعى ،
پدر او شاذان نيز از فقهاى شيعه است ، ابن شاذان بيشتر در نيشابور مى زيسته ، عبد
الله بن طاهر
الصفحه ٨٧ : وهو أبو محمّد جعفر بن نعيم بن
شاذان أخو أحمد بن نعيم المذكور وعمّ أبى عبد الله الشّاذانىّ ، وكان أبو
الصفحه ٩٠ : .
فعين الرّضا عن
كلّ عيب كليلة
كما أنّ عين
السّخط تبدى المساويا
فالحمد لله الّذي
الصفحه ٦٢ :
النّسخ وذلك أنّ النّسخ كانت مختلفة جدّا بالزّيادة والنّقيصة بحيث يمكن أن يقال :
كأنّ بعضها تلخيص بعضها
الصفحه ٧٤ : انّما كان لهذه العلّة.
ص ١٩ ؛ س
١٤ :
« وحكى عن
داود الظّاهرىّ »
الصّحيح داود
الجواربىّ كما فى
الصفحه ٨١ :
واستحكم فهو حينئذ
سهم ذو فوق فجعله عبد الله مثلا لعثمان ـ رضى الله عنه ـ يقول : انّه خيرنا سهما
الصفحه ٨٨ : ما ذكرناه ، وامّا استظهار الكنىّ ـ نوّر الله مرقده
ـ من كلام العلاّمة (ره) كون الفضل من المصنّفين فى
الصفحه ٥٤ : وعدم اطّلاعهم عليه كما
صرّح الشّيخ والنّجاشىّ ( رحمهما الله ) بأنّ للفضل كتبا أخر غير ما ذكراها.
وهنا
الصفحه ٣٢ : يكون مراده بالفرض الواجب كما مرّ ، والعجب من الصّدوق مع ذكره فى آخر الخبر أنّ هذه العلل كلّها مأخوذة عن
الصفحه ٨٤ : النّعمان » ( الى آخره ) كما يدلّ على ذلك قوله فيما بعد ( س ٥ ) : «
ممّن قال بالرّأى ، والكلام فى عدم حجّيّة