الصفحه ٦ : واتّفاق بر نفى عصمت او كرده باشند.
أيضا در كتاب مشفى
مسطور است كه شخصى از فضل سؤال نمود كه : چه مى گوئى
الصفحه ٨١ :
الله بن يسار قال : لمّا جاءت بيعة عثمان قال عبد الله : ما آلو عن أعلانا ذا فوق
» قال الهيثمىّ فى مجمع
الصفحه ١٧ :
رحم الله الفضل ،
قال بورق : فرجعت فوجدت الفضل قد توفّى فى الأيّام الّتي قال أبو محمّد (ع) : رحم
الصفحه ٧٨ : ما نصّه :
« وفى حديث عبد
الله بن مسعود فى قوله : انّا أصحاب محمّد اجتمعنا فأمّرنا عثمان ولم نأل عن
الصفحه ٨٠ : ) :
« وقال أبو عبيد :
فى حديث عبد الله [ رحمهالله ] أنّه سار سبعا من المدينة الى الكوفة فى مقتل عمر ـ رضى
الصفحه ٧٧ : بقيّة ما
كتبه إلينا فنقول :
قال
ابن سعد فى الطّبقات تحت عنوان « ذكر بيعة عثمان بن عفّان ـ رحمهالله
الصفحه ٢٥ : ذلك بل ترحّم عليه فى حكاية بورق ، وقد علمت أنّ أبا الحسن الثّاني وأبا جعفر ابنه بعده صلوات الله
عليهما
الصفحه ٥٥ : الله عنه ـ يقول : ان لم نكن من الأزد فلسنا من النّاس ، ويقال
فيه : « الأسد » لقرب السّين من الزّاى
الصفحه ٧٩ : ونصل فذلك تمامه ، وقال
بعض الصّحابة ـ رضى الله عنه ـ فى عثمان ـ رضى الله عنه ـ عند استخلافه : ما ألونا
الصفحه ٥٦ : ـ لقبيلة الازد فى شعره :
« الأزد سيفى على الاعداء كلّهم
وسيف أحمد من
دانت له العرب
الصفحه ٧٢ : قبول افتد وچه در نظر آيد ( تا آخر نامه ) ».
امور
يادداشت شده ارسالى بقرار ذيل است :
بسم الله
الصفحه ٥٠ : بن شاذان بن الخليل طاب الله
ثراه ، قد وصل بلقاء ربّه فى سنة ٢٦٠.
ودر دور سنگ قبر نوشته :
قد ترحّم
الصفحه ١ :
بسم الله
الرّحمن الرّحيم
الحمد لله
وسلام على عباده الّذين اصطفى
أمّا بعد
اين أثر نفيس
الصفحه ٧٤ : ؛
ومنها ما سيذكره المؤلّف فى ص ٢٨ والجبر من خصائص عقائد أهل الحديث ( أهل السنّة