الصفحه ٢٨٨ : لرجل من أهل الشام : أما قرأت في الأحزاب (
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّـهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ
الصفحه ٢٩٢ : عن ديننا ، وأن نؤدي اليك في كل سنة الفي حلة ، الف في صفر والف في رجب ( قال : وزاد في رواية ) وثلاثاً
الصفحه ٣٠٠ :
باب
في ان من احب النبي (
ص ) وعلياً وفاطمة والحسن والحسين ( ع ) كان مع النبي ( ص ) في
الصفحه ٣١٨ :
قوله تعالى : ( فَان الله
هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ )
[ في سورة
الصفحه ٣٢٩ :
ويحبه
الله ورسوله وهذا هو الصفة المذكورة في الآية ( والوجه الثاني ) انه تعالى ذكر بعد هذه الآية
الصفحه ٣٣٣ : بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ) ، فقال : اللهم غفراً هذه الآية نزلت
فيّ وفي عمي حمزة وفي ابن عمي عبيدة بن الحارث بن
الصفحه ٣٤١ : نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ) .
[ تفسير ابن جرير الطبري ج ٢٨ ص
١٤ ] روى بسنده عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله
الصفحه ٣٥٢ : قال : إن رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم حين خرج في غزوة تبوك استخلف علياً عليه السلام على
الصفحه ٣٥٥ : علياً عليه السلام في أهله ، فقال بعض الناس : ما منعه أن يخرج به إلا أنه كره صحبته فبلغ ذلك علياً عليه
الصفحه ٣٦١ : ان شاء الله تعالى في باب قتال الناكثين والقاسطين والمارقين ( اللغة ) ـ قيس : بكسر القاف وسكون اليا
الصفحه ٣٧١ :
عليه
السلام ثم قال : أنت اخي ترثني وارثك ، فلما نزلت آية الميراث قطعت ذلك .
[ السيوطي في الدر
الصفحه ٣٧٦ : المهاجرين ، ثم آخى بين المهاجرين والأنصار وقال ـ في كل واحدة منهما ـ لعلي عليه
السلام : أنت أخي في الدنيا
الصفحه ٣٩٧ :
الله
عليه ( وآله ) وسلم يعني علياً عليه السلام ، وذكر مثله المحب الطبري أيضاً في الرياض النضرة
الصفحه ٣٩٨ :
إن
هاهنا ) روايات أخرى يناسب ذكرها في خاتمة هذا الباب :
( أحدها ) ما رواه الحاكم في مستدرك
الصفحه ٤٠٤ :
بطريقين
، وذكره ابن حجر أيضاً في صواعقه في ( ص ٢٦ ) وقال قبله ، صححه الذهبي ، وذكره علي بن سلطان