الصفحه ٣٤٢ :
قال
: نهوا عن مناجاة النبي صلى الله عليه ( وآله ) وسلم حتى يقدموا صدقة ، فلم يناجه الا علي بن أبي
الصفحه ٣٨١ : : يا محمد انك إن لم تفعل ما تؤمر به يعذبك ربك ، فاصنع لي صاعاً من طعام واجعل عليه رجل شاة واجعل لنا
الصفحه ٣٥ :
من
باب بني شيبة ، فلما رأوه قالوا هذا الامين قد رضينا بما قضي بيننا ، ثم اخبروه الخبر ، فوضع رسول
الصفحه ٩٣ : الله صلى الله عليه و ( آله ) وسلم ، فقال : بما أعرف انك نبي ؟ قال : ان دعوت هذا العذق من هذه النخلة
الصفحه ٩٥ : فقال : شاهت الوجوه ، ثم حصبهم بها فما أصاب رجلاً منهم من ذلك الحصى حصاة إلا قتل يوم بدر كافراً
الصفحه ٩٧ :
الجمل
إن له لشأناً ، قال : فخرجت التمس صاحبه فوجدته لرجل من الانصار فدعوته اليه ، فقال ما شأن
الصفحه ١١٤ : : اقرؤوها فلما فتحوها اذا هي كما قال رسول الله صلى الله عليه و ( آله ) وسلم قد أكلت كلها إلا ما كان من ذكر
الصفحه ١٣١ : بخمسين فقم بها انت وامتك ، فعرفت انها من الله تبارك وتعالى صرى فرجعت الى موسى فقال ارجع فعرفت انها من
الصفحه ١٧٤ : الله السيف فقال : من يمنعك مني ؟ فقال : كن خير آخذ فقال : تشهد ان لا اله الا الله واني رسول الله ، قال
الصفحه ١٧٥ : الله عز وجل لم يعط جميع الناس من بدء الدنيا الى انقضائها من العقل في جنب عقل محمد ( ص ) الا كحبة رمل من
الصفحه ٣٤٣ : انصرفت الى أهلي وإلا دخلت عليه ( أقول ) ورواه في خصائصه أيضاً في ( ص ٣٠ ) وروى أيضاً ما يقرب منه في
الصفحه ٣٧٩ : كأني وجدت في نفسي من ذلك فقال لي : والله لأرضينك ، أنت أخي وأبو ولدي تقاتل عن سنتي وتبرىء ذمتي ، من مات
الصفحه ٤١٨ : ]
ولفظه : ألا إن الله وليي وأنا ولي كل مؤمن ، من كنت مولاه فعلي مولاه ( قال ) أخرجه ابو نعيم في فضائل
الصفحه ٤٥٢ :
عمر
: ألا تأمر فيه بأمرك ؟ فقال : لا أكرهه بشيء ما كانت فاطمة إلى جنبه ، فلحق علي عليه السلام
الصفحه ٥١ :
ملكين
يظلان رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم من الشمس فوعى ذلك كله ميسرة ، وكأن الله قد القى