الصفحه ٣٧٠ : .
[ الطبقات ايضاً ج ٣ القسم ١ ص ١٣ ]
روى بسنده عن محمد ابن عمر بن علي عليه السلام قال : لما قدم رسول الله صلى
الصفحه ٣٨٣ : رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي ) في أوائل سورة طه ، قال : وأخرج السلفي
في الطيوريات عن أبي جعفر محمد بن علي
الصفحه ٣٨٤ : إِلَيْكُمَا )
اللهم وإني محمد نبيك وصفيك ، اللهم فأشرح لي صدري ويسر لي امري واجعل لي وزيراً من أهلي علياً اشدد
الصفحه ٤٢٥ : بن عقدة في جمع طرق حديث من كنت مولاه فعليّ مولاه بسند له إلى ابراهيم بن محمد ـ أظنه ابن أبي يحيى ـ عن
الصفحه ٤٤١ : حدثني أبي عن جعفر بن محمد عن آبائه رضي الله عنهم أن رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم لما كان بغدير
الصفحه ٤٤٢ :
يقول
محمد حقاً فأمطر علينا حجارة من السماء أو أئتنا بعذاب أليم ، فما وصل إلى راحلته حتى رماه الله
الصفحه ٥ : من أرسله الله مبشراً ونذيرا ، محمد واهل بيته الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، سيما ابن عمه
الصفحه ٩ : : أنا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة ابن كعب بن لوي بن غالب بن
الصفحه ١٩ : سطر محمد رسول الله ، وأُمته الحمادون يحمدون الله على كل
الصفحه ٢٨ :
وكسوت
حسن وجهك من نور عرشي ، وما خلقت خلقاً احسن منك يا محمد .
[ كنز العمال ج ٦ ص ٢٩٧ ]
قال
الصفحه ٣٣ : جئت كسرى في ملكه ، وجئت قيصر والنجاشي في ملكهما ، والله ما رأيت ملكاً قط مثل محمد في أصحابه . ولقد
الصفحه ٣٧ : ) وسلم صدق صدق صدق تلك الاعاجيب بين يدي الساعة ، قالها ثلاثاً ، أما والذي نفس محمد بيده ليوشكن الرجل منكم
الصفحه ٣٩ : المسجد هلك الضماد وكان يعبد مرة قبل الصلاة مع النبي محمد ان الذي بالقول ارسل بالهدى بعد ابن مريم من قريش
الصفحه ٤٧ : ١ ص ١٥٣ ]
روى بسنده عن ابراهيم بن محمد بن طلحة ، قال قال طلحة بن عبيد الله حضرت سوق بصرى فاذا راهب في
الصفحه ٤٨ : سريعاً حتى قدمت مكة ، فقلت هل كان من حدث ؟ قالوا : نعم محمد بن عبد الله الامين تنبأ ( الحديث