[ صحيح البخاري ] في الجهاد والسير في باب ما قيل في درع النبي روى بسنده عن عائشة قالت : توفي رسول الله ودرعه مرهونة عند يهودي بثلاثين صاعاً من شعير .
[ صحيح البخاري ] في كتاب الاطعمة الحديث الثاني ، روى بسنده عن أبي هريرة ، قال : ما شبع آل محمد من طعام ثلاثة ايام حتى قبض .
[ صحيح البخاري ] في كتاب الاطعمة في باب الخبز المرقق ، روى بسنده عن قتادة ، قال : كنا عند انس وعنده خباز له فقال : ما اكل النبي خبزاً مرققاً ، ولا شاة مسموطة حتى لقي الله ( اللغة ) المسموطة المشوية .
[ صحيح البخاري ] في الباب المتقدم روى بسنده عن قتادة عن انس قال : ما علمت النبي اكل على سكرجة قط ، ولا خبز له مرقق ولا اكل على خوان ( قيل ) لقتادة فعلى ما كانوا يأكلون ؟ قال : على السفر ( اللغة ) قال ابن الاثير الجزري في نهاية غريب الحديث : « في الحديث : لا آكل في سكرجة ، هي بضم السين ( اي المهملة ) والكاف والراء والتشديد : اناء صغير يؤكل فيه الشيء القليل من الادم ، وهي فارسية واكثر ما يوضع فيها الكوامخ ونحوها » .
[ صحيح البخاري ] في كتاب الاطعمة ، في باب ما كان النبي واصحابه يأكلون ، روى بسنده عن ابي حازم قال : سألت سهل بن سعد فقلت : هل اكل رسول الله النقي ؟ فقال سهل ما رأى رسول الله النقي حين ابتعثه الله حتى قبضه الله ، قال : فقلت : هل كانت لكم في عهد رسول الله مناخل ؟ قال : ما رأى رسول الله ( ص ) منخلاً من حين ابتعثه الله حتى قبضه ، قال : قلت : كيف كنتم تأكلون الشعير غير منخول ؟ قال : كنا نطحنه وننفخه فيطير ما طار وما بقي ثريناه فاكلناه .
[ صحيح البخاري ] في الباب المتقدم روى بسنده عن أبي هريرة : انه مر بقوم بين ايديهم شاة مصلية فدعوه فأبى ان يأكل ، قال : خرج رسول الله