الصفحه ٥٠ :
النصحية
، فلما فرغوا من تجاراتهم خرج به سريعاً ، وكان رجال من يهود قد رأوا رسول الله صلى الله
الصفحه ٦٣ :
رجل
في الوادي يقول : اللهم أجعلني من أمة محمد صلى الله عليه و ( آله ) وسلم المرحومة المغفورة
الصفحه ٩٢ : ) وسلم نزل عن البغلة ثم قبض قبضة من تراب من الأرض ثم استقبل به وجوههم ، فقال شاهت الوجوه . ، فما خلق الله
الصفحه ٩٩ : ان تجتمع الناس عليه فيتأذي ، فإذا رآه من لا يعرفه حسب انه اقطع ، قال لنا المظفر : فلقيت مكلبة بالليل
الصفحه ١٥٤ :
فاذا
فيه : بسم الله الرحمن الرحيم من محمد عبد الله ورسوله الى هرقل عظيم الروم ، سلام الله على من
الصفحه ١٧٨ :
من
الدنيا ولم يشبع من الخبز الشعير .
[ صحيح البخاري ] في الرقاق ، في باب فضل الفقر ، روى بسنده
الصفحه ٢١٥ :
بابٌ
في أن النبي ( ص )
أخذ علياً ( ع ) من أبي طالب
[ مستدرك الصحيحين ج ٣ ص ٥٧٦ ]
روى
الصفحه ٢٢٩ : ) .
[ الاصابة ج ٧ القسم ١ ص ١٦٧ ]
قال : وأخرج أبو أحمد وأبن مندة وغيرهما من طريق اسحاق بن بشر الأسدي عن خالد بن
الصفحه ٢٣٥ : النبي صلى الله عليه و ( آله ) وسلم ـ عطش يوم أُحد فجاء عليّ بماء من المهراس فعافه وغسل به الدم عن وجهه
الصفحه ٢٧٧ :
(
قال ) فاستشرف لها من استشرف ، قال : أين عليّ ؟ قالوا : هو في الرحل يطحن ، قال : وما كان أحدكم
الصفحه ٢٨٦ : بقدح من ماء فأتته بقعب فيه ماء فشرب منه ثم مج فيه ثم ناوله فاطمة فشربت ، وأخذ منه فضرب به جبينها وبين
الصفحه ٣٠٣ : الاسير كان من المشركين ، وقال سعيد بن جبير : الاسير المحبوس من اهل القبلة ، وذكره ايضاً في ذخائره ( ص ١٠٢
الصفحه ٣٤٨ :
فضائل
الصحابة في باب من فضائل علي بن أبي طالب عليه السلام ، وأبو داود الطيالسي أيضاً في مسنده
الصفحه ٣٥٦ : أبيه سعد أن النبي صلى الله عليه ( وآله ) وسلم قال لعلي عليه السلام : ألا ترضى ان تكون مني بمنزلة هارون
الصفحه ٣٦٣ : عن سعد ـ قال : لما نزل رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم الجرف طعن رجال من المنافقين في امرة علي