الصفحه ٤٤٥ :
النسب
من الولي وهو القرب ، ومن معانيه أيضاً الناصر ، قيل : ومنه قوله تعالى : ( ذَٰلِكَ بِان
الله
الصفحه ١٢ :
العليا
فاسكنها من شاء من خلقه ، ثم خلق الخلق فاختار من الخلق بني آدم ، واختار من بني آدم العرب
الصفحه ٤٢٩ : ) فقرأها رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم ثم قال : من كنت مولاه فعليّ مولاه اللهم والِ من والاه وعاد
الصفحه ٤١٩ :
[ كنز العمال ج ٦ ص ١٥٤ ]
ولفظه : اللهم من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم والِ من والاه ، وعاد من
الصفحه ٤٢٢ :
[ كنز العمال ج ٦ ص ٤٠٣ ]
قال : عن زيد بن أرقم قال : نشد علي عليه السلام الناس من سمع رسول الله
الصفحه ٤٥٥ : يقرب من ذلك ، وهذا تأويل بعيد في كلمتين ( الأولى ) في لفظة الارتداد فإن النبي صلى الله عليه ( وآله
الصفحه ٢٠٤ :
ودخلت
المسجد ورسول الله صلى الله عليه و ( آله ) وسلم في منزله وناس من أصحابه على بابه ، فقالوا
الصفحه ٤٣٠ :
الله
عليه ( وآله ) وسلم قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ( قال ) : رواه البزار في أثناء حديث
الصفحه ٧٤ :
نسق
بعيراً وهي تكاد تنض من الملء ، ثم قال : هاتوا ما عندكم ، فجمع لها من الكسر والتمر حتى أتت
الصفحه ٤١١ :
يقول
: من كنت مولاه فان هذا مولاه ، قال رياح : فلما مضوا تبعتهم فسألت من هؤلاء ؟ قالوا : نفر من
الصفحه ٤٢٧ :
الناس
أتعلمون أن الله عز وجل مولاي وأنا مولى المؤمنين وأنا أولى بكم من أنفسكم يقول ذلك مراراً
الصفحه ٤٥٣ :
الكثيرة
من النبي صلى الله عليه ( وآله ) وسلم المشيرة كلها إلى ما ارتكبه اصحابه من بعده إشارة
الصفحه ٤٠٨ :
بسنده
عن ابي إسحاق عن سعيد بن وهب وعن زيد بن يثيع قالا : نشد علي عليه السلام الناس في الرحبة من
الصفحه ٤١٤ : النسائي ص ٢٢ ]
روى بسنده عن سعد قال : قال رسول الله صلى الله عليه و ( آله ) وسلم : من كنت مولاه فعلي مولاه
الصفحه ٤١٥ :
اللهم
وال من والاه وعاد من عاداه ، فقام ستة من جانب المنبر الآخر فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله صلى