الصفحه ٤٤٨ :
صدق
الحارث بن النعمان فأعترض على النبي « ص » فأجابه « ص » بأنه من الله ، فلم ير الحارث بداً إلا
الصفحه ١٠٣ :
باب
في شهادة عتبة بن
ربيعة ان القرآن ليس شعراً ولا سحراً ولا كهانة
[ كنز العمال
الصفحه ١١٧ :
تأتينا
من خبر السماء وما ينزل عليك من الوحي ، وهذا أمر لم يحضره إلا أنا وصفوان ، فوالله اني لأعلم
الصفحه ٣٩٢ :
صلى
الله عليه و ( آله ) وسلم تكون معها أحق بها من غيرها ، وقال جعفر : أنا أحق بها يا رسول الله
الصفحه ٤٥٩ : ................................. ١٥٦
في انه
صلى الله عليه وآله يحب المساكين ويكره ان يقوم
الناس له وان يقبلوا يده وأن يمشوا من
الصفحه ١٧٥ :
باب
في مشورة النبي
لاصحابه وهو اعقل الناس
قال الله تعالى في الثلث
الأخير من آل عمران
الصفحه ٤٥٢ : الأولوية أن من عدلوا عنه وهو علي عليه السلام بالنسبة إلى النبي صلى الله عليه ( وآله ) وسلم كان دون هارون
الصفحه ١٣٥ : جبرئيل كان يلقاه في كل سنة من رمضان حتى ينسلخ فيعرض عليه رسول الله ( ص ) القرآن فاذا لقيه جبرئيل كان رسول
الصفحه ١٤٦ :
عليك
إلا قضيتني فانتهره أصحابه وقالوا ويحك تدري من تكلم ؟ قال : اني أطلب حقي ، فقال النبي صلى
الصفحه ٢٢٤ : ، وذكره الزمخشري في الكشاف في تفسير قوله تعالى : (
وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَىٰ قَالَ
الصفحه ٢٧٨ : ( قال ) وقال من كنت مولاه فان مولاه علي ( قال ) وأخبرنا الله عز وجل في القرآن أنه قد رضي عن أصحاب الشجرة
الصفحه ١٩ : رسول الله ( ص ) في التوراة ، فقال اجل والله انه لموصوف في التوراة بصفته في القرآن (
يَا أَيُّهَا
الصفحه ١٦٩ : والزيتون فما سمعت احداً احسن صوتاً منه .
[ كنز العمال ج ١ ص ٢٧٣ ]
قال : عن علي عليه السلام قال : لما نزل
الصفحه ٣٣٨ : الترمذي ج ٢ ص ٢٢٧ ]
في أبواب تفسير القرآن ، روى بسنده عن علي بن أبي طالب عليه السلام ، قال : لما نزلت
الصفحه ٤٤٦ :
( ومنها ) قوله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم في بعض طرقه ـ كما تقدم ـ إن
الله مولاي وأنا مولى