الصفحه ٢٢٨ : : أنبأنا أبو جعفر بن السمين بأسناده إلى يونس بن بكير عن أبي اسحاق في تسمية من شهد بدراً من قريش ثم من بني
الصفحه ٢٤٧ :
وسلم
يمسحه بيده ويقول : اجلس أبا تراب ، ما كان اسم أحب اليه منه ، ما سماه اياه الا رسول الله صلى
الصفحه ٢٨٧ : الذي أُرسل رحمة للعالمين ، وأنا من أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً ( الحديث ) قال
الصفحه ٣٠٨ :
السراج
المنير ، وأنا من اهل البيت الذين كان جبريل ينزل الينا ويصعد من عندنا ، وأنا من اهل البيت
الصفحه ٣١٣ : المقصود من عقد هذا الباب ذكر جملة من الآيات النازلة في فضل علي عليه السلام مما لم نعقد لكل منه باباً على
الصفحه ٣٣١ : الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ )
[ في
سورة القصص
]
[ تفسير ابن
الصفحه ٣٣٢ :
لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَىٰ نُورٍ مِّن رَّبِّهِ
فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ
الصفحه ٣٣٦ :
باب
في جملة من الآيات
النازلة في اعداء علي عليه السلام
[ الزمخشري في الكشاف ] في
الصفحه ٣٤٢ : خصال ثم نزلت الرخصة .
[ وقال أيضاً ] وأخرج سعيد بن منصور عن مجاهد قال : كان من ناجى النبي صلى الله
الصفحه ٣٥١ : الوداع وعلي عليه السلام يبكي يقول : تخلفني مع الخوالف فقال : أو ما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى
الصفحه ٣٦٠ : : من كنت مولاه فعلي مولاه ( قال ) أخرجه ابن جرير .
[ كنز العمال ج ٦ ص ٤٠٥ ]
عن عامر بن سعد قال : قال
الصفحه ٣٧٢ : فارتفعت الاصوات بينهم فسمعت علياً عليه السلام يقول : بايع الناس لأبي بكر وأنا والله اولى بالأمر منه واحق
الصفحه ٣٨١ : : يا محمد انك إن لم تفعل ما تؤمر به يعذبك ربك ، فاصنع لي صاعاً من طعام واجعل عليه رجل شاة واجعل لنا
الصفحه ٣٩٩ :
باب
في قول النبي صلى الله
عليه وآله وسلم يوم غدير خم لعلي عليه السلام : من كنت
الصفحه ٤٠٣ : عليه خيبر ، وأخرج رسول الله صلى الله عليه و ( آله ) وسلم عمه العباس وغيره من المسجد فقال له العباس