الصفحه ٥٧ : ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه و ( آله ) وسلم انا سيد آدم يوم القيامة ، وأول من ينشق عنه القبر
الصفحه ٦١ :
أُعطيت
ما لم يعطه أحد من الانبياء ، فقلنا يا رسول الله ما هو ؟ قال : نصرت بالرعب ، واعطيت مفاتيح
الصفحه ٧٦ : من مائها شيئاً حتى آتي فجئنا وقد سبقنا اليها رجلان والعين مثل الشراك تنض بشيء من ماء ثم ساق الحديث
الصفحه ٨٠ : ، فقال : ضعه ثم قال : اذهب فأدع لي فلاناً وفلاناً وفلاناً ومن لقيت وسمى رجالاً ، قال فدعوت من سمى ومن
الصفحه ٩٦ : ء .
[ مسند الامام احمد بن حنبل ج ٤ ص
١٠٧ ] روى بسنده عن يعلى بن مرة ، قال رأيت من رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١١٥ : الله صلى الله عليه و ( آله ) وسلم منها واقبالها على فرخيها ، فقال أتعجبون منها وإقبالها على فرخيها
الصفحه ١١٦ : فشحذ وسم ثم انطلق الى المدينة ، فبينما عمر بالمدينة في نفر من المسلمين يتذاكرون يوم بدر وما أكرمهم الله
الصفحه ١٣٩ :
وسلم
وهو أقربنا الى العدو ، وكان من أشد الناس يومئذ بأساً .
[ مسند الامام احمد بن حنبل
الصفحه ١٤١ : عن عائشة قالت ما كان أحداً أحسن خلقاً من رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم ، ما دعاه أحد من
الصفحه ١٤٨ :
عريشاً
تكلمهم منه ، فقال : لا أزال بين اظهرهم يطؤون عقبي ، وينازعوني ردائي حتى يكون الله هو الذي
الصفحه ١٥٢ : وآله وسلم لا يكذب
[ صحيح البخاري ] في أول باب من الكتاب ، روى بسنده عن عبد الله بن عباس : ان أبا
الصفحه ١٥٣ : ، قال : فهل يغدر ؟ قلت : لا ونحن منه في مدة لا ندري ما هو فاعل فيها ، قال : ولم يمكني كلمة ادخل فيها
الصفحه ١٩٠ :
بابٌ
في أن أول من صلى على
النبي ( ص ) بعد أن قُبض الرب عز وجل من فوق عرشه
[ حلية
الصفحه ١٩٢ : ، وقثم بن العباس ، وأسامة بن زيد بن حارثة ، وصالح مولاه ، فلما اجتمعوا لغسله نادى من وراء الباب أوس بن
الصفحه ٢٠٥ : توبته
[ السيوطي ] في الدر المنثور ؛ في ذيل تفسير قوله تعالى :
(
فَتَلَقَّىٰ آدَمُ مِن رَّبِّهِ