الصفحه ١٨ :
كتبه
:
١ ـ كتاب المزار
، وهو هذا الكتاب.
كتاب المزار
يعد من أقدم الكتب في هذا المضمار ، واعتمد
الصفحه ١٣٤ : بيت
إدريس النبي الذي يخيط فيه ، ومنه سار إبراهيم إلى اليمن بالعمالقة ،
ومنه سار داود إلى جالوت ، قال
الصفحه ٣٣٩ : ، وموضع قبره منذ يوم
دفن روضة من رياض الجنة ، ومنه معراج يعرج فيه باعمال زواره إلى
السماء ، فليس ملك في
الصفحه ٤٧٤ :
افطارك بعد صلاة العصر بساعة على شربة من ماء ، فإنه في مثل ذلك
الوقت من ذلك اليوم تجلت الهيجاء عن
الصفحه ٦١٤ :
في الليلة السادسة
يا جاعل الليل
والنهار آيتين ، يا من محا آية الليل وجعل آية النهار
مبصرة
الصفحه ٧ : اسمه في كثير من الإجازات ، وكتابه
هذا يعد من الكتب المعتبرة ومن أقدم كتب المزار ، اما شخصه مجهول
جدا
الصفحه ١٧ :
واستفاد بعض من
هذا الكلام بأنه صريح في توثيق جميع من وقع
في اسناد روايات كتابه أو مشايخه بلا واسطة
الصفحه ٣٥ : صفوان بن سليمان ، عن أبيه ، عن النبي صلىاللهعليهوآله ، قال :
من زارني في حياتي أو بعد موتي كان في
الصفحه ٣٧ : بسرنديب (١) في مطلع
الشمس وزعموا أن عظامه في بيت الله الحرام فكيف صارت عظامه
بالكوفة ، قال :
ان الله
الصفحه ٤٦ : في يوم الخميس فيظفر ، فمن أراد سفرا فليسافر يوم
الخميس (١).
واتق الخروج في
يوم الاثنين ، فإنه اليوم
الصفحه ١٣١ :
ما بقي ملك
مقرب ولا نبي مرسل ولا عبد مختار الا وقد صلى
فيه ، ومر به رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩٩ :
ج ـ رواية أخرى
: رواية أبو القاسم الحسين بن روح رحمة الله عليه
قال : تصلي في هذا اليوم اثنتا عشرة
الصفحه ٣٥٥ : عليهالسلام في حديث طويل في زيارة
الحسين عليهالسلام : ثم تمضي يا مفضل إلى صلاتك ، فلك بكل ركعة ركعتها
عنده
الصفحه ٣٥٧ : إسماعيل بن جعفر ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال :
تمم الصلاة في أربعة مواطن : في المسجد الحرام ومسجد
الصفحه ٣٥٨ : عليهالسلام
عن الصلاة في الحرمين وفي الكوفة وعند قبر الحسين عليهالسلام ، فقال : أتم
الصلاة فيها