الصفحه ٧٦ :
ثوابه في المعاد (١).
ذكر ما يفعل في الروضة :
وتقف بعد ذلك
في الروضة ، وهي ما بين القبر والمنبر وتدعو
الصفحه ٩٨ :
ويقرأ سورة ( انا
أنزلناه في ليلة القدر ) ما قدر عليه ، وينصرف
راشدا ، وتصلي عند كل من زرته ركعتي
الصفحه ١١٦ : جلاله يهبط ملكا في كل ليلة ، معه ثلاثة مثاقيل من مسك الجنة ،
فيطرحه في فراتكم هذا ، وما من نهر في شرق
الصفحه ١٤٥ :
وتفرد بالآلاء والكبرياء فلا ضد (١) له في جبروت شأنه
يا من حارت في
كبرياء هيبته دقائق لطائف
الصفحه ١٦٢ :
ومهيمن القاضي الاعلى ، يا أمير المؤمنين بك أتقرب إلى الله تعالى
زلفى ، وأنت وليي وسيدي ووسيلتي في
الصفحه ١٦٤ : (١).
ثم تصلي في صحن
المسجد أربع ركعات للحوائج ، ركعتين
بالحمد و ( قل هو الله أحد ) ، وركعتين
بالحمد
الصفحه ١٩٣ : في مماتي على ما شهدت عليه في حياتي ، اشهد
انكم الأئمة ـ وتسميهم واحدا بعد واحد.
واشهد ان من
قتلكم
الصفحه ١٩٨ : الأكرم الذي خلقته فاستقر في ظلك فلا يخرج
منك إلى غيرك ، ان تصلي على محمد وأهل بيته الطاهرين ، وتجعلنا من
الصفحه ٢٠٨ :
السلام عليك
أيها المتصدق بالخاتم في المحراب ، السلام عليك يا
من كفى الله المؤمنين القتال به في يوم
الصفحه ٢٥٣ :
الحمد لله الذي
أكرمني في عباده ، وسيرني في بلاده ، وحملني
على دوابه.
فإذا دخلت
الحصن من الباب
الصفحه ٢٧٦ : ، فيدعها رأى العين ، وينتهز فرصتها من لا جريحة (٣) له في
الدين ، صدقت وخسر المبطلون.
وإذ ماكرك
الناكثان
الصفحه ٢٩٠ : وان تبارك لنا في
يومنا هذا الذي أكرمتنا به ، وذكرتنا فيه عهدك وميثاقك ، وأكملت ديننا ،
وأتممت علينا
الصفحه ٣٥٠ : ، قال : فغضب إلي مغضبا وقال : يا بشير
من اغتسل في الفرات ثم مشى إلى قبر الحسين عليهالسلام كانت له بكل
الصفحه ٣٥٤ : كان دون المؤمنين فيها (٣).
الباب
(١٢)
فضل
الصلاة في مشهد الحسين بن علي صلوات الله عليه وحد حرمه
الصفحه ٣٥٦ : منه ، ولا دعا
أحد عنده دعوة الا استجيبت له عاجلة (٣) ، فقلت : جعلت فداك زدني فيه ،
فقال : يا شعيب أيسر