الصفحه ٣٨٢ :
إلى شفاعتك ، ولكل زائر حق على من أتاه ، وأنا زائرك ومولاك
وضيفك ، النازل بك ، والحال بفنائك ، ولي
الصفحه ٤٠٧ :
وأمرت بالعفو عبادك وأنت الغفور الرحيم
اللهم فلا
تحرمني ما رجوت من كرمك ، ولا تؤيسني من سابغ
نعمك
الصفحه ٤٢٨ : ، ثم قل بعد ذلك :
اللهم أنت خير
من وفد إليه الرجال ، وشدت إليه الرحال ، وأنت
سيدي خير مقصود ، وقد
الصفحه ٤٦٨ :
الحليم الكريم ، الحنان المنان ، ذو الجلال والاكرام ، بديع السماوات
والأرض ، مهما قسمت بين عبادك من خير أو
الصفحه ٤٧٥ :
الأحزاب ، وفي الثانية الحمد و ( إذا جاءك المنافقون ) أو ما تيسر من
القرآن.
ثم تسلم وتحول
وجهك
الصفحه ٥٢٩ :
صدقكم ، وهدي من اعتصم بكم ، من اتبعكم فالجنة مأواه ، ومن
خالفكم فالنار مثواه ، ومن جحدكم كافر
الصفحه ٥٤٢ : هذا
المكان الشريف من قابل ، وانا معافي من كل مكروه ومحذور ، واعني
على طاعتك وطاعة أوليائك الذين
الصفحه ٥٤٧ : : وسبعين الف حجة ، قال : رب حجة
لا تقبل ، من زاره وبات عنده ليلة كان كمن زار الله في عرشه ، قلت : كمن
زار
الصفحه ٥٨١ :
أبرضوى أو غيرها من ذي طوى (١) عزيز علي (٢) ان أرى الخلق وأنت
لا ترى ، ولا اسمع لك حسيسا (٣) ولا
الصفحه ٥٩٧ :
ثم صل ركعتين ،
فإذا سلمت منها فاسجد وقل في سجودك
اللهم لك صليت
، ولك ركعت ، ولك سجدت ، لأنه لا
الصفحه ٦٣٤ : من كل شئ واطهر (١) ، الله أكبر
رب
الخلق والبر والبحر ، الله أكبر كلما سبح الله شئ وكبر وكما يحب الله
الصفحه ٦٤٣ :
يا من يرحم من
لا يرحمه العباد (١).
ثم تسجد وتقول
:
أعوذ بك من نار
حرها لا يطفى ، وحديدها لا
الصفحه ٤٠ : ، قال : زره ، قلت : فأي شئ فيه
من الفضل ، قال :
فقال : فيه من الفضل كفضل من زار والده ـ يعني رسول الله
الصفحه ٥٧ :
ونجيبك (١) ، ووليك ورضيك ، وصفيك وخيرتك من خلقك ،
وخاصتك وخالصتك وأمينك ، الشاهد لك والدال عليك
الصفحه ٨٧ :
ولم تشرك فيكم فتن الأهواء (١) طبتم وطهرتم
من بكم علينا
ديان الدين ، فجعلكم في بيوت اذن الله ان