الصفحه ٣٣٢ : ولاية أبي جعفر فنزل النجف فقال : يا موسى
اذهب إلى الطريق الأعظم فقف على الطريق وانظر فإنه سيجيئك رجل
من
الصفحه ٣٦٧ :
كانت سبحتها من خيط صوف مفتل معقود عليه عدد التكبيرات ، وكانت
عليهاالسلام تديرها بيدها ، تكبر
الصفحه ٥٢٨ : ، وأمره إليكم.
من والاكم فقد
والى الله ، ومن عاداكم فقد عادى الله ، ومن
أحبكم فقد أحب الله ، ومن أبغضكم
الصفحه ٥٥٧ : ، المؤيد بالنور
المضئ ، والمسدد بالأمر المرضي ، المعصوم من كل خطأ وزلل.
المنزه من كل
دنس وخطل ، والمبعوث
الصفحه ٦٠٤ : من
جحد حقك وحط من قدرك ، لعن الله من آذاك في
مواليك ، ولعن الله من أعنتك في أهل بيت نبيك ، لعن الله
الصفحه ٦٢٠ :
عدل ، وقضاؤك خيرة ، ان أعطيت لم تشب عطاءك بمن ، وان منعت
لم يكن منعك تعديا ، تشكر من شكرك ، وأنت
الصفحه ٦٢٤ :
ألم فراقه ، السلام عليك من أليف (١) انس مقبلا فسر ، وأوحش منقضيا
فمض (٢).
السلام عليك من
مجاور
الصفحه ٨ :
ومدحه وسميناه بالمزار الكبير » (١).
وقال في الفصل
الثاني منه في بيان الوثوق على الكتب المذكورة
الصفحه ٩ :
وكذا ولده علي
في مشكاة الأنوار كثيرا ، قائلا : « من مجموع السيد
ناصح الدين أبي البركات » ، « من
الصفحه ٦٥ : فيها الكتاب والعترة ، وأكدت عليها بها الحجة.
اشهد أنك
المبعوث على حين فترة من الرسل ، وحيرة من الأمم
الصفحه ٢٣٣ : تأخذ منه الحق ، والقريب
والبعيد عندك في ذلك سواء.
شأنك الحق
والصدق والرفق ، وقولك حكم وحتم ، وأمرك
الصفحه ٢٣٧ : بحقك ، مقرا بفضلك ، مستبصرا بضلالة من
خالفك.
اتيتك انقطاعا
إليك والى ولدك الخلف من بعدك على الحق
الصفحه ٢٤٣ :
اللهم إني
أتوجه إليك بلا ثقة مني بغيرك ، ولا رجاء يأوي بي الا
إليك ، ولا حيلة اتكل عليه ، ولا قوة
الصفحه ٤١٧ :
استودعك اليوم نفسي وأهلي ومالي وولدي ، وكل من
كان مني بسبيل ، الشاهد منهم والغائب ، اللهم احفظنا بحفظ
الصفحه ٥٥٨ : وسمائك.
اللهم صل عليه
صلاة ينغمر في جنب انتفاعه بها قدر الانتفاع ،
ويجوز من بركة التعلق بسببها ما يفوق