الصفحه ٢٠ : انه معدود في زمرة الفقهاء.
ذكر المحدث
النوري في المستدرك (١) ان له كتاب المصباح وأشار
إليه في مزاره
الصفحه ١٠ : جليل له كتاب ما اتفق من الاخبار في
فضل الأئمة الأطهار عليهمالسلام » وذكر بعده بعد ذكر تراجم : « الشيخ
الصفحه ١٣٤ : السهلة فيصلي فيه
ركعتين بين العشائين ويدعو الله تعالى الا فرج الله كربه (٣).
٦ ـ وبالاسناد
قال : قال
الصفحه ٦٠ : في كل وقت واوان ، صلى الله عليك في كل حين وزمان ،
صلى الله عليك صلاة يهتز لها عرش الرحمان وترضي بها
الصفحه ٢٥٠ : الله وصفاها ووصفها في كتابه فقال :
( ان الله اصطفى ادم ونوحا وال إبراهيم وال
عمران على العالمين *
ذرية
الصفحه ١٧ : ، وأصر عليه المحدث
المتتبع النوري (١) كما قيل في حق كتاب كامل الزيارات وبشارة
المصطفى وتفسير القمي
الصفحه ١٥٥ : على المستقرين في مرضاة الله ، السلام على الممحصين في
طاعة الله.
السلام على
الذين من والاهم فقد والى
الصفحه ١٣٩ : واعلم صاحبه بذلك ثم
خرج فقال : انصرفي إلى بيتك ، فذهبت إلى منزلها ، فقال أبو عبد الله
عليهالسلام : أبت
الصفحه ٤٣٧ : .
قال : فان مات
في عامه أو من ليلته أو من يومه لم يتول قبض روحه
الا الله عزوجل ، وتقيم معه الملائكة
الصفحه ٥٤ : مباركا ، وأنت خير المنزلين.
ثم تصلي ركعتين
، تنوي مندوبا قربة إلى الله تعالى ، وقل :
اللهم ارزقنا
خير
الصفحه ٦٦٣ : ) (١) ، على طاعتك وطاعة رسولك واله عليهمالسلام ،
اللهم هذه بيعة له في عنقي إلى يوم القيامة (٢).
الباب
الصفحه ٦٦ : نوره في بحر الفضيلة ، والمنزلة الجليلة ، والدرجة
الرفيعة ، وأودعته الأصلاب الطاهرة ، ونقلته بها إلى
الصفحه ٣١٦ : ملتهم ،
واحشرني في زمرتهم ، ولا تفرق بيني وبينهم طرفة عين ابدا في الدنيا
والآخرة.
يا نبي الله يا
أمير
الصفحه ٣٤٠ :
ابن ثوير بن أبي فاختة ، قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام :
يا حسين من خرج
من منزله يريد زيارة
الصفحه ٢٢١ :
زائرا ، ومتوسلا إلى الله ربي وربكما ، ومتوجها إليه بكما ، ومستشفعا
بكما إلى الله في حاجتي هذه ، فاشفعا