الصفحه ٣٨٥ : حوائج الدنيا والآخرة يا
أرحم الراحمين.
ثم انحرف إلى
عند الرأس ، فصل ركعتين ، تقرأ في الأولى منهما
الصفحه ٣٨٦ : بنعمتك إلى أجل هم
بالغوه ، ووقت هم صائرون إليه ، ليستكملوا العمل فيه ، للذي قدرت ،
والأجل الذي أجلت ، في
الصفحه ٣٩٤ :
رب العالمين.
ثم أشر إلى
القبر بمسبحتك اليمنى ، وقل :
سلام الله
وسلام ملائكته المقربين
الصفحه ٣٩٥ : ء
والمسألة.
وداع الشهداء
رضوان الله عليهم :
ثم حول وجهك
إلى قبور الشهداء فودعهم ، وقل :
السلام عليكم
الصفحه ٣٩٧ : من أن يصل
إلي أحد من خلقك بسوء ، فإنك ولي ذلك والقادر عليه ، وأعطني
جميع ما سألتك ، ومن علي به
الصفحه ٣٩٨ : عليهم
مع اختلاف الليل والنهار.
اللهم فبحقهم
إليك أتوسل ، وأسأل سؤال مقترف معترف مسئ
إلى نفسه مما فرط
الصفحه ٤٠٢ : عبد الله عليهالسلام قال : من قال
في كل يوم من شعبان سبعين مرة :
استغفر الله
الذي لا إله إلا هو
الصفحه ٤٠٥ : لهم بمنه ، فاجتهدوا في القربة إلى الله تعالى
فيها ، فإنها ليلة آلى الله عزوجل على نفسه لا يرد سائلا
الصفحه ٤١٣ : ، ضعيف فقير إلى
رحمتك ، وأنت منزل الغنى والبركة على العباد ، قاهر مقتدر ، أحصيت
أعمالهم ، وقسمت ارزاقهم
الصفحه ٤١٦ : العذاب الأليم.
وتدعو بما تريد.
وتزور الشهداء
منحرفا من عند الرجلين إلى القبلة فتقول :
السلام عليكم
الصفحه ٤٢٥ : ء
رضوان الله عليهم :
ثم انحرف إلى
قبور الشهداء وقل :
السلام عليكم
أيها الذابون عن توحيد الله ، السلام
الصفحه ٤٣٧ : إلى يوم
يتوفى ، فإذا توفى ذلك العبد شهدوا غسله وكفنه والصلاة عليه ، ثم
يقولون : ربنا وكلتنا بباب عبدك
الصفحه ٤٣٩ :
الباب
(١٧)
ذكر
ما يقول الزائر النائب عن غيره
اللهم ان فلان
بن فلان قد أوفدني إلى مولاه ومولاي
الصفحه ٤٤٢ : إلى باب الجنة ،
فإذا دخلها قاموا خلفه وهو امامهم حتى ينتهي إلى مدينة ظاهرها من
ياقوتة حمراء وباطنها من
الصفحه ٤٤٣ : عليهالسلام تدعو
بهذا
الدعاء أول عشر ذي الحجة إلى عشية عرفة في دبر الصبح وقبل
الغروب ، تقول :
اللهم هذه