الصفحه ٢٥٠ : ، عامل بأمركم ، آخذ بقولكم ، لائذ بحرمكم ،
متقرب إلى الله بكم.
يا ساداتي بكم
يمسك الله السماء أن تقع
الصفحه ٢٥٩ : ، المتقرب إلى الله
سبحانه بولايتك ، يستشفع إليه بك زيارة من هجر فيك صحبته ، واتعب
فيك قلبه ، وجعلك بعد الله
الصفحه ٢٧٩ :
القربى مكرا (١) أو حادوه (٢) عن أهله جورا
فلما ال الامر
إليك أجريتهم على ما أجريا رغبة عنهما
الصفحه ٢٨٣ : صلىاللهعليهوآله ، حتى دعاك الله إلى جواره ، وقبضك إليه
باختياره ، والزم أعداءك الحجة ، مع ما لك من الحجج البالغة
الصفحه ٢٨٨ :
بأنك أنت الله
لا إله إلا أنت ، وأن محمدا عبدك ورسولك ، وان
عليا أمير المؤمنين جعلته وليك
الصفحه ٢٩٤ : بخلافتكم ، عارف بمنزلتكم ،
مؤمن بعصمتكم ، خاضع لولايتكم ، متقرب إلى الله بحبكم وبالبراءة
من أعدائكم ، عالم
الصفحه ٣٠١ : صنعك وعونك مصروفا إلي ،
وحسن توفيقك ويسرك موفورا علي ، وأحيني يا رب سعيدا ، وتوفني
شهيدا ، وطهرني للموت
الصفحه ٣١٤ : سواك ،
ومفرج لا مفرج سواك ، وجار من لا يجيرني سواك ، خاب من كان جاره
سواك ، ومهربه إلى غيرك ، ومعينه
الصفحه ٣٢٨ : عليهالسلام : ان أربعة آلاف ملك عند قبر الحسين عليهالسلام شعث
غبر يبكونه إلى يوم القيامة ، رئيسهم ملك يقال له
الصفحه ٣٣٦ : الملائكة ، وانه
لينزل من السماء كل مساء سبعون الف ملك يطوفون بالبيت ليلتهم ، حتى
إذا طلع الفجر انصرفوا إلى
الصفحه ٣٣٧ :
ثم تنزل ملائكة
النهار سبعون الف ملك فيطوفون بالبيت الحرام
نهارهم ، حتى إذا غابت الشمس انصرفوا إلى
الصفحه ٣٤٤ : : فأين انزل ، قال :
عليك بالعراق الكوفة فان البركة منها على اثني عشر ميلا ، هكذا وهكذا ،
والى جانبها قبر
الصفحه ٣٥٠ : ، قال : فغضب إلي مغضبا وقال : يا بشير
من اغتسل في الفرات ثم مشى إلى قبر الحسين عليهالسلام كانت له بكل
الصفحه ٣٧٠ :
قطعت ظهري ، فقال تالله ان أحدكم ليذهب إلى قبر أبيه كئيبا حزينا
وتأتونه أنتم بالسفر ، كلا حتى
الصفحه ٣٨٢ :
إلى شفاعتك ، ولكل زائر حق على من أتاه ، وأنا زائرك ومولاك
وضيفك ، النازل بك ، والحال بفنائك ، ولي